المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : للتعليق على الحوار مع love_christ



لامك_واحد_إثنين_ثلاث
2009-12-24, 01:56 AM
تسجيل متابعة جزاك الله خير الجزاء أخي الكريم ذو الفقار أحبك في الله ... هدانا وهداكم الله أيها الضيف المحترم Love_Christ

ذو الفقار
2009-12-24, 10:00 AM
تسجيل متابعة جزاك الله خير الجزاء أخي الكريم ذو الفقار أحبك في الله ... هدانا وهداكم الله أيها الضيف المحترم love_christ





أحبك الله الذي أحببتني فيه أخي الحبيب

تسرني متابعك وتشرفني بلا شك

Love_Christ
2009-12-24, 05:53 PM
تسجيل متابعة جزاك الله خير الجزاء أخي الكريم ذو الفقار أحبك في الله ... هدانا وهداكم الله أيها الضيف المحترم love_christ

شكرا لك وتقبل مروري

الصارم الصقيل
2009-12-24, 06:04 PM
السلام على من اتبع الهدى .

أما بعد:

الضيف Love_Christ أهلا و مرحبا بك.

هداك الله .

Love_Christ
2009-12-24, 06:14 PM
سلام على من اتبع الهدى .

أما بعد:

الضيف love_christ أهلا و مرحبا بك.

هداك الله
اشكرك أخي العزيز على هذا الترحيب ...

elqurssan
2009-12-24, 09:45 PM
ترحيب فقط
بالضيف (المُهَذَب جداً)Love_Christ (http://www.albshara.com/member.php?u=1635)
وذلك لأنه من عاداتنا كمسلمين حتى فى
المنتديات الترحيب بالضيوف
تقبل مرورى المتواضِع

Love_Christ
2009-12-25, 12:53 AM
ترحيب فقط
بالضيف (المُهَذَب جداً)love_christ (http://www.albshara.com/member.php?u=1635)
وذلك لأنه من عاداتنا كمسلمين حتى فى
المنتديات الترحيب بالضيوف
تقبل مرورى المتواضِع

أشكرك أخي العزيز

مسلم مغربي
2009-12-25, 06:31 PM
اأخي زو الفكار هل فكرت يوما ... إذا كلنا اتحادنا وبقينا يدا واحدة وتوقفنا على استفعال المشاكل ... هل يمكن أنا يتحقق حلمنا في التقرب من الله سبحانه وتعالى ؟؟؟

ما رأيك أن هذه الدعوة جاء بها الاسلام العظيم


كان الناسُ على هذا الأصل، كلُّهم على الإسلام والتوحيد، جميعُهم على الهدى لاتِّباعهم النبوّة، على الفطرة أمةً واحدة، يدينون دينًا واحدًا، ويعبدون إلهًا واحدًا، حتى اجتالتهم الشياطين، وانحرَفوا عن الدين القويم، وتنكَّبوا الصراطَ المستقيم، وذلك قبلَ مبعَث نبيّ الله نوح - عليه السلام -،
روى البخاريّ في صحيحه عن ابن عبّاس - رضي الله عنه - قال: (كان بينَ آدم ونوح عشرةُ قرون، كلُّهم على الإسلام، ثمّ لمّا وقع الخُلف بينهم في دينهم كما قال الله - عز وجل -: {وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا} [يونس: 19] وذلك بتركِهم اتّباعَ الأنبياء وعدم تمسّكهم بالحبل الممدود إلى السّماء، فاتّخذوا أربابًا وآلهة من دون الله

إنّ الناظرَ في سيرةِ الأنبياء والرّسل من لدُن آدمَ - عليه السلام - إلى خاتمهم محمّد يجد أن دينَ الأنبياء واحد، وصراطهم المستقيم واحد، {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ} [آل عمران: 19].الذي هو عبادةُ الله وحدَه لا شريك له، والتعريف بالطريق الموصِل إليه، والتعريفُ بحال الخليقةِ بعد الموتِ من البعث والحِساب والجزاء، وهذه هي الوحدة الكبرى بين الرسل والرسالات، وهو المقصودُ من قول النبيّ: «إنّا معاشر الأنبياء إخوةٌ لعلاّت، أمّهاتُهم شتّى، ودينهم واحد» [متفق عليه]
فالأصل العامّ أنّ دينَ الأنبياء واحد وشرائعُهم متعدّدة، والكلّ من عند الله، وهذا هو المعنى العامّ للإسلام، اتفاقٌ على الأصول وتنوّع في الشرائع، ولم يخرج نبيّ قطّ عن دعوةِ التوحيد،
قال الله - تعالى - لنبيّه محمّد: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء: 25]،
وفي سورة النحل: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنْ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ} [النحل: 36]،
وجعل تأليهَ الأنبياء كفرًا: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 79، 80].
شرع الله لنا ما شرَعَه للرسل قبلَنا من الإسلام الذي هو دين الله: {شَرَعَ لَكُمْ مِنْ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ} [الشورى: 13]
تجِد يعقوبَ - عليه السلام - يجمَع أبناءه قُبيل موته ليطمئنّ على مسيرتِهم قبل مغادرةِ الحياة: {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} [البقرة: 133]

كما أنكر الله على اليهودِ والنصارى الغلوَّ في الأنبياء وعبادةَ غير الله، وسمّاه شركًا وكفرًا، قال الله - سبحانه -: {وَقَالَتْ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمْ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سبحانه عَمَّا يُشْرِكُونَ} [التوبة: 30، 31]
وقال - سبحانه -: {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [المائدة: 72]
وقال - عز وجل -: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سبحانه أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ} [النساء: 171].
فعلى هذه الأسُس القديمة والعقيدةِ التي دان بها جميعُ الأنبياء جاءت شريعةُ محمّد رسالةً خاتمة ونبوّة خالدة، فيها الإيمان بجميع الأنبياء والكتُب، أمّا الشريعة فهي جامعة لكلّ الكمالات، ناسخةٌ لكلّ الشرائع.

لذا، ومِن منبَع الرسالة ومهبط الوحي، ومن مِنبر البيتِ الذي بناه إبراهيمُ وحجّ إليه موسى وعيسى - عليهم السلام -، أوجِّه نداءً صادقًا بنداء رسولِنا محمّد إلى غير المسلمين: أسلموا تسلموا، أسلِموا يؤتكم الله أجرَكم مرّتين، وإلاّ فإنّ عليكم إثمَكم وإثمَ من يتبعونكم على جهالة. نداءٌ لقبول الحقّ ودراسة الإسلام بصدق، الإسلامِ الصحيح الذي جاء به رسول الهُدى محمّد، الإسلام على حقيقته الخالي من البدَع والمحدثات البريء من مخالفات البشَر وأخطاء بعض المنتسبين إليه.


فجاءت دعوة الاسلام بما خطته يدك يا ايهاض الضيف الكريم لتقر بفطرتك السوية ما جاء به الاسلام تصحيحا لما حصل من غلو
فيقول تعالى في هذا الشأن وهذه الدعوة التي صدقتها فطرتك

{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 64].

فارجع معنا الى كلمة سواء نعبد الله ولا نعبد سواه و لا نتخذ غيره معبودا فلا يستوي التقرب الى الله الا بما دعانا اليه وليس بما نفتريه على الله

ذو الفقار
2009-12-25, 06:41 PM
نعتذر عن إغلاق الصفحة مؤقتاً