المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يسوع إله ولكم الدليل " صدق ولابد وان تصدق "



ذو الفقار
2007-12-20, 03:16 PM
8: 44 جاءت من ورائه و لمست هدب ثوبه ففي الحال وقف نزف دمها
طبيب نساء وولادة


8: 45 فقال يسوع من الذي لمسني

شكلك مش بتعرف تلعب استغماية يا عبقري


8: 46 فقال يسوع قد لمسني واحد لاني علمت ان قوة قد خرجت مني

على كدة لو يمشى فى امبابة ولا فى التحرير (( مناطق مزدحمة )) هيطلع من غير طاقة خالص


أقول لكم آه هو مش ناسوت ولاهوت ؟
انا شايف انك بتلبخ يا عبقري ..يا بنى ده لاهوت فى ناسوت والوضع مختلف هههههههههه

ossama
2007-12-22, 10:44 AM
أقول لكم الاستاذ شنودة قال لنا " كل ما تتزنق قول ناسوت " أمال تبقى محبة ازاى ؟

طبعا يا حبيبي عبقري . . . مره لاهوت ومره ناسوت . . , وحبه فوق وحبه تحت . . . تمشي الحكايه متبقاش حابكها قوي كده . . . !

الحمد لله رب العالمين .

ossama
2007-12-22, 01:39 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوتي الاحبه في الله :

هذه كانت أخر مداخلة للأخ ( العباس ) في هذا الموضوع والذي تم حذف عضويته من قبل ادارة المنتدي لطرحه بعض الآفكار المشوشه في موضوع ( صفحة التعليقات علي الحوار الدائر بين اخينا أسد الدين و الآستاذ سمير ) والتي طلبت منه الآداره أثباتها بالآدله فتجاهل ذلك وتطاول في الرد . . .


--------------------------------------------------------------------------------

لقد قرأت في كتابهم انجيل لوقا حكاية أن ملاكا جاء يبلغ يوسف بأن يأخذ الطفل ( يسوع ) وأمه إلى أرض مصر خوفا على الطفل من بطش الملك ،

- فإذا كان يسوع هو الإله فمن الذي أرسل الملاك ( أو قد يكون هذا الملاك هو نائب الإله فتصرف من تلقاء نفسه ! )

- وإذا كان يسوع هو الإله فكيف يرسل لنفسه ملاكا يبلغه ( أم أن إلههم قد جنّ فصار يكلم نفسه ! )

- وإذا كان يسوع هو الإله فكيف خاف من بطش الملك ( أم أن الملك قادر على الآلهة الصغيرة فقط ! )

- وإذا كان يسوع هو الإله فلماذا يتكلف السفر والهروب ليختفي أما كان قادرا على إخفاء نفسه بشيء من قدرته ( أم أن الإله على كل شيء قدير إلا إخفاء نفسه ! )

عجــبا لعقــول النصــأرى إذا كانوا مقتنعــين بما يقولون ! ! !

وأذكر اخوتي الاحبه في الله أن الحوار مع الاستاذ سمير مقتصرا حاليا علي أخينا الفاضل أسد الدين , , وأن هناك صفحة للتعليق علي الحوار لا للرد علي الاستاذ سمير .

بارك الله فيكم أخوتي الآحبه .