المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تاريخ الفلسطنيين في أرض فلسطين (من التوراة)



الصفحات : [1] 2

ذو الفقار
2008-03-28, 07:33 PM
تاريخ الفلسطنيون في أرض فلسطين (من التوراة)

بسم الله الرحمن الرحيم

- أول كتاب في ( العهد القديم ) هو ( تكوين ) ويقولون انه أول جزء من ( توراة موسى النبي عليه السلام ) ويذكر أن إبراهيم عليه السلام جاء من بلاد العراق وكان عمره 75 سنة , ودخل أرض كنعان ( تكوين 31:11) ولم يملك فيها وطأة قدم , ولكن الله وعده أن تكون لنسله – ومنها ذهب إلى مصر ( تكوين 10:12 ) ثم عاد فتقابل مع ( ملك شاليم ) وهي المدعوة الآن ( أورشليم ) ويقول كتابهم إن هذا الملك كان ( كاهنا لله العلي ) ولما تقابل مع إبراهيم – أخذ يحمد الله ويبارك إبراهيم ( تكوين 18:14 ) . ومعنى هذا أن سكان هذه المدينة كانوا يعبدون الله لأن الشعوب على دين ملوكهم – وأقام في أرض كنعان – في خيمة – في منطقة ( حبرون ) ودعاها ( بيت ايل ) أي ( بيت الله ) وبعد 10 سنوات رزقه الله بابنه البكر ( إسماعيل ) ( تكوين 10:16 ) ووعده الله بأرض تكون لنسله وتمتد من النيل إلى الفرات ووعده ان يكون أبا لجمهور من الأمم ( تكوين 4:17 ) وكانت علامة هذا العهد هي ( الختان) وكان أول المختونين أي أول من استحق هذا العهد – هو إسماعيل ( تكوين 17 ) وظل إبراهيم وأهله لعشر سنوات أخرى يعيش في خيمة في ( حبرون ) ( تكوين 1:18 ) ولا يملك شبرا من أرض كنعان .


- وبعد دمار سدوم وعمورة , انتقل جنوبا وعاش في منطقة ( قادش و آشور ) بين الفلسطينيين- في ( مدينة جرار ) وأكرمه ملك الفلسطينيين ( أبيمالك ) ( تكوين 20) . وهناك ولد ( إسحاق ) وكبر مع ( إسماعيل ) ثم جاء وعد الله لإسماعيل وهاجر أن يكونا نسل إسماعيل ( أمة عظيمة ) ( تكوين 17:21- 21) وعاش ( إسماعيل ) مع ( هاجر ) في منطقة ( برية بئر سبع ) – ثم ترك إبراهيم أرض الفلسطينيين وذهب لزيارة منطقة ( بئر سبع ) لكي يعبد الله ( تكوين 22:21) ثم عاد ليعيش بين الفلسطينيين لسنوات طويلة ( تكوين 24:2) وكان بينه وبينهم معاهدات كثيرة ( تكوين 22:21 ) – وعاد إبراهيم إلى أرض كنعان واشترى من ( الحيثيين ) أول قطعة أرض – ليدفن فيها زوجته ( سارة ) ( تكوين 23 ) وهي { مغارة المكفيلة التي في حقل ( عفرون ) الحثي – التي أمام بلوطات ممرا في أرض ( حبرون ) } – ثم مات إبراهيم وعمره 175 سنة – أي عاش مائة سنة معظمها مع الفلسطينيين لا يملك وطأة قدم في بلادهم . ودفنه ابناه إسماعيل وإسحاق – في نفس المقبرة مع زوجته ( تكوين 8:25-10 ) – وعاش ( إسحاق ) في نفس المكان – ثم ذهب إلى ( جرار ) ليعيش ضيفا على الفلسطينيين ( تكوين 9:26 ) وأكرمه ملك الفلسطينيين ( أبيمالك ) وأعطاه الفلسطينيون أرضا ليزرعها , فربح كثيرا , وحسده الفلسطينيون , فترك مدينتهم , وعاش في الوادي المجاور لها , ثم هجرها إلى ( بئر سبع ) ( أرض إسماعيل).


- وتم توقيع معاهدات بين ( إسحاق ) وملك الفلسطينيين وقائد جيشه ( تكوين 26: 26 ) ( ولهما نفس الأسماء التي كانت لهم أيام إبراهيم من قبل حوالي مائة سنة ؟؟ ) .

- وانجب يعقوب و عيسو – يعقوب ( ابن إسحاق ) يعود إلى بلاد ما بين النهرين ( حاران ) ( تكوين 28: 10 ) فرارا من أخيه ( عيسو ) ومنها اتجه إلى أرض ( بني المشرق ) ؟؟ ( تكوين 29: 1 ) وهناك عاش وتزوج أختين وخادمتيهما , وانجب من الأربعة اثنى عشر ولدا غير البنات ( تكوين 29 : 30 ) ثم يعود يعقوب , وقبل أن يعبر نهر الأردن ليدخل أرض ( كنعان ) يقابله أخاه , فيسجد يعقوب لأخيه سبع مرات ويدعوه ( سيدي) ويقول له ( رأيت وجهك مثل وجه الله ) ؟؟ ( تكوين 23 : 2 ) فيرضى عنه أخيه ويسمح له بدخول أرض كنعان .

- يدخل يعقوب إلى أرض ( الحموريين ) – في بلدة ( شليم ) على حدود ( كنعان ) ويشتري هناك قطعة من حقل – من ( حمور ) أبي ( شكيم ) ليقيم فيها ( خيمة ) له و لأسرته ( تكوين 33 : 18- 19 ) وهناك غدر بنو يعقوب بأهل المدينة ( تكوين 34 ) وهربوا إلى ( بيت ايل ) ثم إلى ( أفراته ) التي هي ( بيت لحم ) وهناك ماتت زوجته ( راحيل ) أثناء الولادة – فدفنها فيها . وهناك مات ( إسحاق ) فدفنه يعقوب وعيسو ابناه ( تكوين 35 : 27 ) – وعاد يعقوب إلى أرض ( كنعان ) وأقام في ( شكيم ) أرض الحموريين حيث تزوج ابنه البكر من امرأة كنعانية . وجاء ( يوسف ) إلى مصر – ثم جاءوا كلهم إلى مصر (تكوين 45 , 46 ) وكان عددهم 70 أو 76 فردا ؟؟ (( هكذا مكتوب في (تكوين 46 : 26 , 27 ) )) .

ثم يموت يعقوب ويدفنه أبناؤه في مغارة حقل المكفيلة – مع إبراهيم وإسحاق ورفقة ( أمه ) – في أرض كنعان (تكوين 49 : 39 و تكوين 57 )
· وتقدر هذه الفترة بحوالي مائة وخمسين سنة حسب تواريخ كتابهم .

· وبعد ( يوسف ) عاش اليهود في مصر حوالي 450 سنة ثم خرجوا منها مع النبي ( موسى ) عليه السلام .

· ودخلوا أرض الكنعانيين فقط بأمر الله ( يشوع 13 : 2 )

· { أول كتاب المنسوب من النبي هوشع ابن نون عليه السلام . ويدعونه يوشع } وقبل موت ( هوشع بن نون ) كتب في هذا الكتاب ( يوشع ) يقول : { وقد بقيت أرض كثيرة – لم يدخلها اليهود – وهي : كل دائرة الفلسطينيين وكل أرض الجاشوريين – أمام مصر – وأقطاب الفلسطينيين الخمسة – وهم : الغزي والاشرودي و الاشقلوني والجتي والعقروني .. وغيرهم }

· ويقصد بهم : خمسة ممالك فلسطينية (لها خمسة ملوك ) وهي : غزة . أشرود . أشقلون . جت . عقرون وظلت هذه البلاد الخمسة ملكا للفلسطينيين طوال الفترة المذكورة بعد ذلك في كتاب ( العهد القديم ) ولم يملك اليهود منها مترا واحدا – ولا حتى بعد مجيء المسيح عليه السلام ولا بعد رفعه .

· وقبل موت (هوشع بن نون ) تم تقسيم أراضي ( كنعان ) فقط بين أسباط ( بني إسرائيل ) الاثنى عشر – بأمر الله ( يوشع 13 ) .

يتبع ....

ذو الفقار
2008-03-28, 07:40 PM
· في العصر التالي لهوشع بن نون : وهو عصر ( القضاة )

( قضاة 10 : 7 ) عبد اليهود كل أنواع الأصنام – في بيت المقدس ( أورشليم ) – وكانت النتيجة { فحمى غضب الرب على بني إسرائيل – وباعهم بيد الفلسطينيين فحطموا إسرائيل ثماني عشرة سنة – في جميع أرض بني إسرائيل } ( قضاة 13 :1 ) { ثم عاد بنو إسرائيل يعملون الشر في عيني الرب – فدفعهم الرب إلى يد الفلسطينيين أربعين سنة }

وهكذا تكرر الأمر ( قضاة 14 : 4) { وكان الفلسطينيون متسلطين على كل أرض بني إسرائيل }

وقتلوا ( شمشون ) ( الأسطورة اليهودية ) بعد أن أخذوه عبدا عندهم .

· وفي العصر التالي – عصر النبي ( صموئيل ) – وهو ( شموئيل ) النبي جاء في الكتاب المنسوب إلى هذا النبي : ( صموئيل الأول 4 : 1 )

{ وخرج جيش بنو إسرائيل للقاء الفلسطينيين – فانكسر ( انهزم ) بنو إسرائيل أمام الفلسطينيين } وتكررت الهزيمة ( صموئيل الأول 4 : 7 )

{ وحارب الفلسطينيون وهزموا بني إسرائيل الذين هربوا – وأخذ الفلسطينيون تابوت العهد }

وفي ( صموئيل الأول 5 : 1 ) { وأخذ الفلسطينيون تابوت العهد وأتوا به إلى أشدود } ثم { ثم نقلوه إلى جَتّ ثم إلى عقرون وظل هناك سبعة أشهر } . وهي المدن الفلسطينية الواقعة تحت حكم ملوك فلسطين في ذلك العهد .

· وفي عهد الملك ( طالوت ) واسمه في كتابهم ( شاول ) نقرأ عن قوة جيوش الفلسطينيين دليل على عظمة دولة الفلسطينيين في ذلك العصر : ( صموئيل الأول 13 : 5 )

{ واجتمع الفلسطينيون لمحاربة بني إسرائيل أيام شاول الملك : ثلاثون ألف مركبة حربية وستة آلاف فارس وشعب ( جيش ) عدده كالرمل الذي على شاطئ البحر .. فاختبأ اليهود في المغارات والغيامن والآبار .. وكل شعب اليهود ارتعب من الفلسطينيين }

· وفي ( صموئيل الأول 17 ) حدثت أول هزيمة للفلسطينيين على يد النبي داود عليه السلام

- وفي ( صموئيل الأول 21 : 10 ) داود يهرب من الملك شاول واليهود – ويختبئ عند ملك الفلسطينيين ( ملك جَتّ ) – فأكرمه هو ووالديه

- ثم في ( صموئيل الأول 27 : 12 ) داود يهرب للمرة الثانية ويختبئ هو ورجاله عند ملك الفلسطينيين الذي أكرمهم , وظلوا عنده سبعة أشهر وساعد ( داود ) الفلسطينيين في حربهم ضد اليهود , وقتل ( داود) من اليهود أعدادا لا حصر لها ( لم يترك رجلا أو امرأة ) ؟

ثم ( صموئيل الأول 31 ) الفلسطينيون ضربوا اليهود وهزموهم وقتلوا ملكهم ( شاول ) وأولاده – فترك اليهود مدنهم وهربوا إلى الجبال وأتى الفلسطينيون وسكنوا مكانهم

وتكرر هذا في كتاب ( أخبار أيام أول 10 : 1 )

- وفي كتاب (صموئيل الثاني ) – بعد أن صار ( داود ) ملكا على اليهود , قام باسترداد والديه وزوجاته وأولاده من عند ملك الفلسطينيين الذي أكرمهم جدا .

ثم قام ( داود ) برد الجميل , وحارب الفلسطينيين مرتين وهزمهم ؟ بدون سبب ؟؟ وهذا أسلوب كتاب اليهود والنصارى أن ينسبوا للأنبياء صفات خسيسة كالغدر والخيانة والزنا وعبادة الأصنام .

· وفي العهد التالي - صار النبي سليمان – ملكا على اليهود وكلا من اليهود والنصارى لا يعترفون بنبوته ويعتبرونه رجلا حكيما فقط .

في كتاب ( ملوك أول 4 : 24 ) كانت حدود مملكة اليهود تنتهي عند حدود مدينة غزة التي لم تدخل أبدا ضمن مملكة اليهود . وظلت بعد ذلك ملكا للفلسطينيين .

وفي كتاب ( أخبار أيام ثاني 17 : 11 ) صار ملوك الفلسطينيين أصدقاء لملوك بني إسرائيل ( الذين ملكوا بعد موت سليمان )

وفي ( أخبار أيام ثاني 21 : 16 ) مكتوب { الفلسطينيون والعرب فتحوا مدن يهوذا ( المنطقة المحيطة بأورشليم ) وسبوا كل الأموال التي في بيت ملك يهوذا –وأخذوا أولاده ونسائه عبيدا بأمر الرب ؟ } مكتوبة هكذا في كتابهم

( أخبار أيام ثاني 28 : 18 ) { الفلسطينيون اقتحموا مدن السواحل وجنوب يهوذا , وأخذوا مدن بيت شمس وأيلون و جديروت و سوكو و قراها , ومدينة تمنة وقراها – وسكنوا هناك }

· وبعد ذلك جاء ( نبوخذ ناصر ) ملك بابل وأخذ اليهود عبيدا في بابل , ونهب أملاكهم . وظل الفلسطينيون في بلادهم .

· وبعد عودة اليهود من بابل – أرسل الله إليهم النبي ( حزقيال ) وحدد لهم الأراضي التي يعيشون فيها – وقال لهم ( حزقيال 47 : 13 ) أنها تشمل الأراضي المحيطة بمدينة أورشليم فقط – ووضع لهم شروطا ( تقسمونها بالقرعة – لكم وللغرباء المتغربين في وسطكم فيكونون كالوطنيين من بني إسرائيل يقاسمونكم الميراث )

ومن بعده – كان ( عزرا ) و ( نحميا ) – زعماء – أو – أنبياء – وذكرا في الكتابين المنسوبين إليهما – أن اليهود عادوا من ( بابل 9 وعددهم لا يتجاوز بضع مئات , وسكنوا جميعهم في أورشليم فقط ( عزرا 10 : 9) , ( نحميا 5 : 14) ولم يكونوا يهودا فقط بل كانوا مختلطي الأنساب , حيث تزوجوا من كل الشعوب المحيطة بهم وخاصة كهنتهم الذين تزوجوا نساء غير يهوديات وأنجبوا منهن ( عزرا 9 : 2 , 10 : 18 ) , ( نحميا 13 : 23)

أما مدن شمال فلسطين – ويدعونها ( الساحرة ) فقد عاش فيها شعوبا أخرى كثيرة , ولم يسكنها اليهود وهي تشمل كل أرض كنعان عدا جزء صغير محيط بأورشليم وهو الجزء الوحيد الذي سكنها اليهود ( عزرا 4 : 8 – 10 ) · وبعد ذلك جاء الرومان واحتلوا بلاد اليهود من قبل المسيح بحوالي قرنين من الزمان , وظلوا فيها إلى أن جاء المسيح عليه السلام وقال المسيح لليهود قولته المشهورة عن هيكل سليمان إلى كانوا يفتخرون به يومئذ ( هو ذا بيتكم يترك لكم خرابا حتى تقولوا مبارك الآتي باسم الرب ) ويعني به محمد e . وقد شرحتها في موضوع (أرض الميعاد ) – ( إنجيل لوقا 13 : 35 ) وبكى المسيح على حال اليهود وهو يصف لهم كيف سيهدم الرومان مدينة أورشليم ويقتلون الساكنين فيها ( إنجيل لوقا 19 : 41 – 44 ) وقال بعد ذلك في ( إنجيل لوقا 21 : 20 – 24 ) أن هذه الأيام ستكون أيام انتقام الله من اليهود , وسخطه عليهم , وأنهم يهلكون بالسيف والوبأ والجوع والشتات إلى جميع أنحاء العالم .

ويدمرون الهيكل المقدس ولا يتركون فيه حجرا على حجر , وتظل أورشليم تحت الاحتلال( حتى تكمل أزمنة الأمم ) وهي بشارة أخرى عن النبي محمد e , لأن اليهود والنصارى يعلمون أن كلمة ( الأمم ) تعني ( الشعوب الغير يهودية ) وقد ( كمل زمانها ) بظهور النبي العربي الأمي . فظلت بلاد اليهود تحت الاحتلال الروماني خالية من اليهود ومعابدهم حتى جاء الإسلام وفتح عمر بن الخطاب – القدس وسمح لليهود بالعودة إليها بعد أن منعهم المسيحيون- الرومان –من دخولها ولم يذكر المسيح شيئا آخر عن إعادة اعمار هيكل سليمان .

ولو كان هذا يدل على أن تدميره نهائي بإذن الله . وذلك لأن الدين الإسلامي الذي أتى بعد المسيح لا توجد فيه هياكل أو معابد إلا المساجد فقط .

من كل هذا نستنتج :

1. أن الفلسطينيين كانوا موجودين في بلادهم هذه من قبل سيدنا إبراهيم عليه السلام , يمتلكونها ويحكمونها – ويشكلون خمس ممالك قوية , وظلوا فيها إلى أن تشتت اليهود في العالم كله

2. أن أرض الفلسطينيين ليست هي أرض الميعاد ( أرض كنعان ) والتي كانت تشمل أورشليم والقرى المحيطة بها فقط .

3. أن الفلسطينيين كانوا – وظلوا – دولة قوية مستقلة طول فترة وجود اليهود في أرض الميعاد – إلى أن تشتت اليهود فيها .

4. وإذا راجعت موضوع ( أرض الميعاد ) مع هذا الموضوع ستتأكد أن الله سبحانه وتعالى حكم على اليهود أنهم لا يستحقون أرض الميعاد – ورفض أن يدعوهم ( شعب الله المختار ) , وهذا أكد عليه المسيح أيضا حين تنبأ عن دمار أورشليم وهيكلها وأن لا يقوم الهيكل مرة ثانية .

عزيزي القارئ .. هذه الحقائق المذكورة في كتاب اليهود والنصارى – وهو ( الكتاب المقدس ) عند المسيحيين إلى هذا اليوم , فهل يقتنعون بكتبهم ويصدقون أن الإسلام والفلسطينيين باقون في أرض فلسطين إلى يوم القيامة ( إنشاء الله ) .؟

بقلم الدكتور...وديع أحمد
المصدر (http://www.geocities.com/wadee3_ahmad/book6.htm#top)

زنبقة الاسلام
2008-03-28, 09:57 PM
جزاك الله كل خير اخي ذو الفقار
سلمت الايادي
ووفقك الله ورعاك

ذو الفقار
2008-03-28, 10:45 PM
جزاك الله كل خير اخي ذو الفقار
سلمت الايادي
ووفقك الله ورعاك

جزاكِ الله خيراً على المرور والتشجيع يا أختي الزنبقة

أمـــة الله
2008-03-28, 11:42 PM
جزاك الله خيرا أخي ذو الفقار على الموضوع القيم
سلمت يداك على النقل وبارك الله فيك


3. أن الفلسطينيين كانوا – وظلوا – دولة قوية مستقلة طول فترة وجود اليهود في أرض الميعاد – إلى أن تشتت اليهود فيها .
باذن الله ستظل فلسطين حره ابيه قوية شوكة بحلق الصهاينة المجرمين
اللهم شتت اليهود ومن ولاهم
اللهـــم آآآمين

ذو الفقار
2008-03-28, 11:55 PM
باذن الله ستظل فلسطين حره ابيه قوية شوكة بحلق الصهاينة المجرمين
اللهم شتت اليهود ومن ولاهم
اللهـــم آآآآآآآآآآآآمين

شكراً على المرور أخيتي

الهزبر
2008-03-29, 03:13 PM
السلام عليكم.

مرور ومتابعة. يثبت الموضوع الى حين.


http://www.albshara.com/

صفاء
2008-03-31, 08:28 PM
:p015::p015::p015:
بارك الله فيك يا سيف البشارة وجزاك الله خير الجزاء على هذه الجهود الرائعة والمباركة وجعلها الله في ميزان حسناتك .

صل على الحبيب
2008-10-08, 08:14 PM
عظم الله اجرك أخى الحبيب

موضوع قيم جدا ومعلومات مهمه

لعن الله اليهود وشتت شملهم وهدى من هدى منهم

ronya
2008-11-20, 03:04 PM
أدعوا الله أن ينصر الإسلام و المسلمين و أن يفرح قلوبنا بنصرة المجاهدين في كل مكان و أن يطهر القدس من رجس اليهود

ونسأل الله النصر القريب لاخوتنا في فلسطين والمجاهدين في سبيل الله في كل بقاع الارض
اللهم احمي المسجد الاقصى من الصهاينة المجرمين

جزاك الله خيراً أخي ذو الفقار موضوع قيم