المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من الذي مات على الصليب ( الناسوت ) أم الإلـه ( اللاهوت ) ؟!



الصفحات : [1] 2

أسد الجهاد
2008-06-02, 02:29 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعتقد المسيحيون أن المسيح مات مصلوباً فداءاً للبشرية وكفارة لخطايهم . ونحن نسأل :

من الذي مات على الصليب فداءاً للبشرية الانسان ( الناسوت ) أم الإلـه ( اللاهوت ) ؟!

لو كان الذي مات على الصليب هو الاله فهذا باطل بالضرورة لأن الإله لا يموت بداهةً وهذا ما أكده بولس في رسالته الأولى إلي تيموثاوس [ 6 : 16 ] إذ يقول عن الله : (( الذي وحده له عدم الموت )) وأيضاً ما جاء في سفر التثنية [ 32 : 40 ] من قول الرب : (( حي أنا إلى الأبــد )) .

وإن كان الذي مات على الصليب وحمل خطايا البشر هو المسيح كإنسان فقط وليس الاله ، فهذا أيضاً باطل للأسباب التالية :

أولاً : لأن فكرة الفداء والتكفير تقضى ان الله نزل وتجسد ليصلب وانه ليس سوى الله قادراً على حمل خطايا البشر على الصليب . ولأن الانسان لا يمكنه ان يحمل على كتفه خطايا البشر كله فلو كان المسيح مات على الصليب كإنسان فقط لصارت المسيحية ديانة جوفاء .

ثانياً : ان القول بأن الذي مات على الصليب وحمل خطايا البشر هو إنسان فقط هو قول مرفوض ومردود لأن هذا الانسان الذي علق على الخشبة ملعون لأنه مكتوب في الشريعة : (( كل من علق على خشبة ملعون )) [ سفر التثنية ] واللعنة نقص وطرد من رحمة الله فكيف يكون هذا الانسان الذي اصابته اللعنة والنقص كفئاً لحمل خطايا البشر ؟

ثالثًا : ان القول بأن الذي مات على الصليب هو إنسان فقط هو مناقض لنص قانون الايمان الذي يؤمن به النصارى والذي جاء فيه : ان المسيح إله حق من إله حق . . . نزل وتجسد من روح القدس ، وتأنس وصلب .

فبناء على نص قانون الايمان يكون الإله الحق المساو للأب صلب وقتل أي ان اللاهوت هو الذي صلب وقتل ، وهذا هو مقتضى نص القانون وهذا يبطل العقيدة من اساسها لأن الله لا يموت .

رابعا : ان القول بأن المسيح مات كفارة كإنسان هو قول باطل لأن الكتاب يعلمنا أن الانسان لا يحمل خطيئة أي انسان بل كل انسان بخطيئته يقتل : (( لا يُقْتَلُ الآبَاءُ عَنِ الأَوْلادِ وَلا يُقْتَلُ الأَوْلادُ عَنِ الآبَاءِ. كُلُّ إِنْسَانٍ بِخَطِيَّتِهِ يُقْتَلُ.)) سفر التثنية [ 24 : 16 ] فلو كان المسيح مات كإنسان فان الإنسان لا يحمل خطيئة آخر !

والخلاصة ان المسيحيون على أي جهة يذهبون فمذهبهم باطل فإن كان الذي مات على الصليب هو الله فهذا باطل وان كان الذي مات على الصليب هو الانسان فهذا أيضاً باطل . وما بني على باطل فهو باطل .
&&&&&&&&&&

صلب المسيح وعقيدة الفداء عند النصارى
دين النصارى دين مليء بالغرائب والتناقضات ، وليس أقل تلك الغرائب البدعة التي اخترعها النصارى فيما يتعلق بصلب المسيح - عليه السلام -

وليست الغرابة في دعوى صلبه - فقد قتل قبله أنبياء كثيرون - لكن الغرابة في فلسفة تلك الحادثة المخترعة التي تحولت في نظر النصارى من مصدر للألم ، إلى مصدر للفرح والسرور ، إذ يعتقد النصارى أن المسيح - عليه السلام - ابن لله عز وجل وهو في ذات الوقت إله مساو لله أو دونه - على خلاف بينهم في ذلك - وهنا مصدر الإشكال ، إذ كيف لابن الإله أن يصلب ، ويهان ، ويعلق على خشبة ، ويبصق في

وجهه في مشهد تتفطر له الأكباد ؟!! فلأي شيء يترك الإله ابنه ، بل كيف للابن - الذي له صفات الإله في نظرهم - أن يترك حفنة من اليهود التعساء تفعل به هذه المهانة ، بل وتسخر منه أمام الملأ قائلة : يا من يدعي أنه يبني الهيكل في ثلاث ، كيف لا تستطيع أن تخلص نفسك ، كل ذلك وابن الإله " الإله " عاجز عن دفع الضر عن نفسه فضلاً عن أن يوقع الضرَّ بغيره ممن صلبه .

ويذكر النصارى في أناجيلهم أن المسيح صاح جزعا : "إيلي، إيلي، لَمّا شَبَقتاني؟ " أي : "إلهي، إلهي ، لماذا تركتني؟"( متى الإصحاح (27) رقم (46-47) ، ويجيب النصارى على هذه التساؤلات الجوهرية - التي تبين فساد وبطلان معتقدهم - بقولهم : إن الخلق ومنذ أن أكل آدم - عليه السلام - من الشجرة وهم يعيشون تحت وطأة الخطيئة ، فالمولود يولد مخطئاً ويعيش مخطئا بعيدا عن الله عز وجل جراء تلك الخطيئة الأولى ، فلما أراد الله أن يغفر لهم أخرج ابنه وأسكنه في بطن مريم العذراء -

عليها السلام - يتغذى مما في بطنها، ثم أخرجه مولوداً ، وترعرع كما يترعرع الصبيان ، حتى إذا شبَّ وكبر ، سلمه لأعدائه ليصلبوه ، فيكون ذلك كفارة عن خطيئة آدم - عليه السلام - التي لحقت سائر الناس ، ويذهب النصارى إلى أبعد من ذلك في تفسير حادثة صلب الإله - في نظرهم - إذ يعتقدون أن المسيح - ويسمونه المخلص - لم يخلصهم من خطيئة آدم الأولى فحسب ، بل خلصهم من جميع الخطايا التي ارتكبوها والتي سيرتكبونها ، إذ يكفي - في نظرهم - أن يؤمن النصراني بالمسيح لينال رضا الله ، وليفعل بعد ذلك ما يشاء .

هذه هي فلسفة النصارى فيما يفسرون به قصة صلب إلههم ، ونحن على يقين أن الناقد لن يكون بحاجة إلى معرفة الحقائق الإسلامية عن حياة عيسى عليه السلام لينقض هذا الهراء المتهافت ، ذلك أن ما يزعمه النصارى مناقض للعقول المستقيمة، ولأجل ذلك أصبحت تلك المعتقدات الكنسية عرضة لهجوم تيارات كثيرة كالعلمانية والملاحدة ، ولعل أول ما يرد على النصارى في عقيدة الفداء هو اتهامهم لله عز وجل بالظلم من جهة ، وبالعجز من جهة أخرى

أما الظلم فلأن الله قد قضى : { أَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } ( النجم:38 ) وليس هذا الأمر مقرراً في القرآن وحده بل هو منصوص عليه في التوراة أيضاً فقد جاء في "سفر التثنية":- " لا يُقتل الآباء عن الأولاد، ولا يُقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل"أهـ ، فهذا نص توراتي صريح يؤيد النص القرآني بألا يتحمل أحد جريرة أحد ، فما بال النصارى يريدون أن يحملوا البشرية جميعاً خطأ آدم عليه السلام ، أليس مقتضى العدل أن يتحمل آدم - عليه السلام - وزر خطيئته وحده دون غيره ، مع العلم أننا نعتقد كما أخبرنا القرآن أن آدم عليه السلام تاب إلى الله عز وجل فتاب الله عليه وانتهت القضية عند ذلك ، وما نرى دعوى النصارى في عقيدة الفداء إلا اختراع اخترعوه ليبرروا قولهم بأن الإله صلب ، وهو أمر باطل من أساسه ، وما بني على الباطل فهو باطل .

هذا ما يلزمهم من اتهام الله بالظلم ، أما اتهام الله عز وجل بالعجز فيظهر من خلال تلك التمثيلة الطويلة التي اخترعها النصارى من حمل مريم بالإله إلى ولادته إلى صلبه ، كل ذلك ليغفر الله للناس خطيئة آدم التي لحقتهم، وكأن الله عاجز عن غفران خطيئة آدم إلا بتلك الطريقة السمجة التي ذكروها .
إن في دعوى النصارى أن ابن الإله أهين وبصق في وجهه وصلب على خشبة حتى مات مسبة شنيعة ما تجرأ عليها أحد من العالمين ، حتى الوثنيون لم ينسبوا هذا النقص لآلهتهم وهي من الحجارة والطين ، لذلك كان عمر رضي الله عنه يقول : "أهينوهم - أي النصارى - ولا تظلموهم، فلقد سبوا الله عز وجل مسبة ما سبّه إياها أحد من البشر" أ.هـ .
وكان بعض أئمة الإسلام إذا رأى صليباً أغمض عينيه عنه، وقال: "لا أستطيع أن أملأ عيني ممن سب إلهه ومعبوده بأقبح السب ".أهـ.
وقال بعض عقلاء الملوك: " إن جهاد هؤلاء واجب شرعاً وعقلاً فإنهم عار على بني آدم مفسدون للعقول والشرائع" أهـ.
ويعجبني ما قاله قس مصري أسلم : ( إن كان المسيح رباً فلماذا يحتاج كي يغفر للعباد ويُكفّر ذنوبهم أن يُصلب ويُهان ويُصفع ويُبصق في وجهه ..!! )
وأين هذا من قوله تعالى : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } (الزمر:53) .
ومن العجب أن يوجد في التوراة التي يؤمن بها النصارى ويسمونها العهد القديم لعن من عُلِّق على خشبة ، ففي سفر التثنية (21/23) : "ملعون من تعلق بالصليب" ، فهل أصبح المسيح - عليه السلام - ملعوناً ، إن جواب النصارى على ذلك ليصيب العاقل بالحيرة والذهول ، إذ يقول بولس في رسالته إلى أهل غلاطية (3/13) : " المسيح افتدانا من لعنة الشريعة إذ صار لعنة لأجلنا " أهـ. فانظر إلى عقول هؤلاء كيف يصمون إلههم باللعنة ثم يعبدونه ويقدسونه ، إنها عقول فسدت فجعلت من الإله ملعونا ، وفسدت فجعلت الثلاثة واحدا ، وفسدت فعظمت الآلة التي قتل عليها إلههم ،حيث علق كل واحد على صدره صليبا .

هذه هي عقول النصارى، فلو كانوا دوابا لكانوا حميرا ، ولو كانوا من الطيور لكانوا رخما، وإن المرء ليعجب أشد العجب من دين هذا مبدأه وتلك أصوله يكاد يهدم بعضها بعضاً، ومع ذلك تتبعه هذه الملايين الغفيرة من البشر ، فهل فقدت تلك الجماهير عقولها ؟ أم جمدتها ، أم إن إيمانهم بهذا الدين لم يكن عن فكر واقتناع وإنما كان لسهولة وجدوها فيه ، إذ يكفي الإيمان بألوهية المسيح حتى ينال أحدهم رضا الله عز وجل ، هذه احتمالات جميعها واردة ، وبعضها أسوأ من بعض ، ولا يسعنا في هذا المقام إلا أن نحمد المولى عز وجل أن أكرمنا بالإسلام ، الدين الحق الذي ارتضاه لعباده ، وحفظه من تحريف الغالين ، وإبطال المبطلين ، ونسأله سبحانه أن يحيينا عليه، وأن يميتنا عليه ، وأن يبعثنا عليه، إنه ولي ذلك والقادر عليه ، والحمد لله رب العالمين .

من كتاب عيسى عبدالله

ذو الفقار
2008-06-02, 02:41 AM
بل كيف للابن - الذي له صفات الإله في نظرهم - أن يترك حفنة من اليهود التعساء تفعل به هذه المهانة ، بل وتسخر منه أمام الملأ قائلة : يا من يدعي أنه يبني الهيكل في ثلاث ، كيف لا تستطيع أن تخلص نفسك ، كل ذلك وابن الإله " الإله " عاجز عن دفع الضر عن نفسه فضلاً عن أن يوقع الضرَّ بغيره ممن صلبه .

بنظرة بسيطة جداً يمكن أن نصل إلى نتيجة منطقية


بفرض أن هذا الذي على الصليب هو ابن الله وله صفات الله (( سبحانه وتعالى عما يصفون )) وقالت اليهود له هذا القول

الا يكفى أن يزل من على الصليب ليبرهن له ربوبيته وصفاته الإلهية ؟!!! فلما كان ينادي على ابوه قائلاً ايلي ايلي لما شبقتني
ينادي على ابوه ويقول لها معاتبا اياه لما تركتني

ان كنت يا من على الصليب ابن الرب نفسه وعندك تلك الصفات الربوبية لما تقول هذا

هل خدعك الآب ؟
ام انك جاهل لا تعلم لما أنت على الصليب

بارك الله فيك اخي اسد الجهاد على الموضوع القيم والقيم جدا

أسد الجهاد
2008-06-02, 02:43 AM
هل خدعك الآب ؟
ام انك جاهل لا تعلم لما أنت على الصليب
جزاك الله خيرا اخى ذو الفقار على مرورك العطر ومشاركتك القيمة
رابط لتحميل الكتاب
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=2288&d=1147339665

إدريسي
2008-06-02, 10:54 AM
بارك الله فيك أخي اسد الجهاد


من مات على الصليب؟اللاهوت أم الناسوت؟
للهروب من هذا التناقض قالوا ان اللاهوت أعطى قيمة للناسوت كي يغفر خطايا البشر على الصليب!!! لكن هذا جعلهم يقعون في تناقض أعظم وأكبر في فكرة الفداء والكفارة لأنه بعد أن يأخذ الناسوت هذه القيمة سيكون هو من غفر خطايا البشر في النهاية...

chouebo
2008-06-02, 02:29 PM
صدقني أخي الكريم لن يتوقفوا عن التدليس بكل ما أوتوا من قوة و سيقولون لك ان الناسوت ولد من غير خطية ......... ليتمكن معبودهم من تكفير خطاياهم ....

ولكن لننظر الى الصلب ك " فكرة " ..... هل تصدقون أن الرب قد أوقف غفرانه الذي يملكه على شرط حقير كهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تماما كما لو أن أباك في المنزل قال لك لن أغفر لك الا اذا أتيتنا بنملة تلسع يدي ( تقرصه ) ثم أسحقها بقدمي .... وبعدها أغفر لك تماما .....
فزحف الاب بنفسه ليبحث عن نملة ويصبر عليها لتلسعه ( تقرصه ) ثم سحقها وتناولك يقبلك قائلا : حبيبي .... الان غفرت لك ...... :p018: ( نقلا عن أخي الحبيب نجم ثاقب )

من جهة أخرى ... لو افترضنا جدلا بأن الصلب قد تم .... فما الذي جنينا منه ... غير لعنة يسوع ...

هل أضاف الصلب شيئا مفيدا الى هذا العالم .......... طبعا باستثناء تحول يسوع للعنة من أجل لا شيئ ... ???

بالله عليكم أجيبوني ... ماذا جنينا من الصليب ...

ثم هناك سؤال اخر جال في خاطري : ماذا لو مات يسوعكم بطريقة أخرى غير الصلب ... بالسم مثلا ... أو بحبل مشنقة ..... هل كنتم ستقدسون المركب الكيميائي لهذا السم .... أو هل ستضعون حبلا على أعناقكم اقتداء بيسوعكم الذي مات ميتة المجرمين و الخارجين عن القانون???

أسد الجهاد
2008-06-22, 05:34 PM
لكن هذا جعلهم يقعون في تناقض أعظم وأكبر في فكرة الفداء والكفارة لأنه بعد أن يأخذ الناسوت هذه القيمة سيكون هو من غفر خطايا البشر في النهاية...
صلب يسوع على الصليب باطل ..باطل .. مش ممكن .. مستحيل ... :p018:
تشرفت بمرورك اخى الحبيب ادريسى جزاك الله خيرا

هل أضاف الصلب شيئا مفيدا الى هذا العالم .......... طبعا باستثناء تحول يسوع للعنة من أجل لا شيئ ... ???
بالله عليكم أجيبوني ... ماذا جنينا من الصليب ...
جنى العالم ثمار الصليب بالدمار والخراب والحروب
جزاك الله خيرا اخى الحبيب chouebo تشرفت بمرورك

ثم هناك سؤال اخر جال في خاطري : ماذا لو مات يسوعكم بطريقة أخرى غير الصلب ... بالسم مثلا ... أو بحبل مشنقة ..... هل كنتم ستقدسون المركب الكيميائي لهذا السم .... أو هل ستضعون حبلا على أعناقكم اقتداء بيسوعكم الذي مات ميتة المجرمين و الخارجين عن القانون???
الحل سهل لو مات مسموما سيكتبون على صدورهم سم اصلى وعلى ظهورهم من اجلنا نحن المتخلفين :p018:
ولو مات مشنوقا يرسمون حبلا على اعناقهم وعلى صدورهم يكتبون (عشماوى ) من اجلنا قتلة
ومعرفش يتنفس ولا فوق الماء ولا تحت الماء :p018:

وهذا الجسد " الكلمة الذى صار جسدا " هو من مات على الصليب لكن هل يجرؤ نصرانى على قول هذا مع انه فى كتابهم ؟
أتحدى
لو فهموا فى ذالك الوقت سيتركون النصرانية وايضا هتكسب التحدى
ولو مفهموش تكسب التحدى لا انهم لا يستطيعون ان يقولون ذالك
يعنى مكسب من الجهتين يعم هشام :36_17_4:
وحشنى والله

السراج الوهاج
2008-08-17, 01:16 AM
لا إله إلا الله والله إن لتفكيرهم عقيم
جزاكم الله خيرا على التوضيح
نفع الله بك

أسد الجهاد
2008-08-30, 06:27 PM
أخوتي الكرام
تشرفت بمروركم
جزاكم الله خيرا
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
وكل عام وانتم بخير بمناسبة الشهر الكريم
حفظكم الله واكرمكم

صقر قريش
2009-02-27, 06:02 PM
http://www.albshara.com/forums/showthread.php?t=4622

السيف العضب
2009-02-27, 06:49 PM
هذا السؤال يخشاه النصارى .
بارك الله فيك على الموضوع الرائع .