المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلام في غاية الركاكة لبولس



abcdef_475
2008-07-19, 05:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيراً ما تعودنا علي عبارات غير منطيقة يغلب عليها طابع الركاكة والإبتذال خصوصا في رسائل بولس ..
استوقفني نص في رسالة كورونثوس الأولي لا أعتقد أن الذي قام بكاتبته طفل لا يتعدي العاشرة من العمر ، لم يسمع عن الكلام المفيد في حياته

أنظروا يا إخوان ولا تعليق لدي في الحقيقة بعد النص :

(الفانديك)(الرسالة الأولى الى كورونثوس)(Cor1-13-11)(لما كنت طفلا كطفل كنت اتكلم وكطفل كنت افطن وكطفل كنت افتكر.ولكن لما صرت رجلا ابطلت ما للطفل.)
(الفانديك)(الرسالة الأولى الى كورونثوس)(Cor1-13-12)(فاننا ننظر الآن في مرآة في لغز لكن حينئذ وجها لوجه. الآن اعرف بعض المعرفة لكن حينئذ ساعرف كما عرفت.) !!!!!

إدريسي
2008-07-19, 06:07 PM
لما كنت طفلا كطفل كنت اتكلم وكطفل كنت افطن وكطفل كنت افتكر.ولكن لما صرت رجلا ابطلت ما للطفل.

لو صار رجلا..لقام الرجال بتغيير لقب "الرجولة" إلى كلمة أخرى.

لكن أضحكني قوله عن طفولته..ههههههه..هل كان أغلب الأطفال في زمنه يفكرون كالرجال ولهم من الذكاء ما لا يكون إلا لشيخ حكيم معمر؟ وهو الوحيد الذي كان طفلا؟..لخبطة

abcdef_475
2008-07-19, 06:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لو صار رجلا..لقام الرجال بتغيير لقب "الرجولة" إلى كلمة أخرى.

لكن أضحكني قوله عن طفولته..ههههههه..هل كان أغلب الأطفال في زمنه يفكرون كالرجال ولهم من الذكاء ما لا يكون إلا لشيخ حكيم معمر؟ وهو الوحيد الذي كان طفلا؟..لخبطة



والله يا أخي سفه لغوي
حسبنا الله ونعم الوكيل

الهزبر
2008-07-19, 06:18 PM
السلام عليكم


)(فاننا ننظر الآن في مرآة في لغز لكن حينئذ وجها لوجه. الآن اعرف بعض المعرفة لكن حينئذ ساعرف كما عرفت.)

يالها من سفسطة.


لما كنت طفلا كطفل كنت اتكلم وكطفل كنت افطن وكطفل كنت افتكر.ولكن لما صرت رجلا ابطلت ما للطفل.

اعتقد بانه مازال طفلا قاصرا.

ذو الفقار
2008-09-01, 08:20 PM
كان يعاني في طفولته كثيراً على ما يبدوا ههه
أعتقد أن حل هذه الأحجية هو البطيخة على ما أعتقد

:36_sf1_1[1]:

التوحيد
2008-09-02, 05:31 PM
كان يعاني في طفولته كثيراً على ما يبدوا ههه
أعتقد أن حل هذه الأحجية هو البطيخة على ما أعتقد

:36_sf1_1[1]:

لا يا أخي ذو الفقار.
أعتقد أنها السمكة :p018: :p018: :p018::p018: :p018: :p018: :p018: :p018: :p018: