مشاهدة النسخة كاملة : بلاغ : مصير كل نصراني بعد الموت
ذو الفقار
2008-11-07, 12:11 PM
جزاكم الله خيراً أخي الحبيب محمود
http://www.albshara.com/
للتثبيت
الليث الضاري
2008-11-17, 10:33 PM
أهون أهل النار عذابا
أيها النصارى ... تعالوا نتعرف على عذاب أهون أهل النار عذابا ... وما يريد أن يبذله ليفتدي نفسه من العذاب ولن يُتقبل منه ... وما السبب الذي عذب من أجله في النار
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة عن الأعمش، عن أبي إسحاق، عن النعمان بن بشير؛ قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن أهون أهل النار عذابا من له نعلان وشراكان من نار. يغلي منهما دماغه. كما يغلي المرجل ما يرى أن أحدا أشد منه عذابا. وإنه لأهونهم عذابا".
حدثنا عبيدالله بن معاذ العنبري. حدثنا أبي. حدثنا شعبة عن أبي عمران الجوني، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال "يقول الله تبارك وتعالى لأهون أهل النار عذابا: لو كانت لك الدنيا وما فيها، أكنت مفتديا بها؟ فيقول: نعم. فيقول: قد أردت منك أهون من هذا وأنت في صلب آدم: أن لا تشرك (أحسبه قال) ولا أدخلك النار. فأبيت إلا الشرك".
يا نصارى ... ليس المسيح إلاها من دون الله ... وليس المسيح هو نفسه الله ... توبوا قبل ألا تكون توبة ... ما المسيح بن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ... أكفروا ببولس محرف دين المسيح ... فهو من أضلكم عن الحق ... إقرأوا عن بولس في هذا الحوار الذي دار بين مشرفي أحد المنتديات النصرانية
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=16192
صل على الحبيب
2008-12-22, 08:35 AM
"فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ" غافر
السراج الوهاج
2008-12-22, 11:51 PM
بارك الله فيك أخونا الفاضل
فحديث البراء بن عازب والكلام عن الحياة الآخرة وحياة البرزخ
يجعلنا نخاف حقا
اللهم أمتنا على التوحيد وأدخلنا الجنة بغير حساب
آمين
بس مش عارفة بتفكير النصارى ده ممكن يفهموا ما سردت
اللهم اهد كل من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان
الليث الضاري
2009-02-14, 06:09 AM
ذكر طعام أهل النار
و شرابهم فيها
قال الله تعالى : { إن شجرة الزقوم * طعام الأثيم * كالمهل يغلي في البطون * كغلي الحميم}
و قال : { أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم * إنا جعلناها فتنة للظالمين * إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم * طلعها كأنه رؤوس الشياطين * فإنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون * ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم * ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم}
و قال : { ثم إنكم أيها الضالون المكذبون * لآكلون من شجر من زقوم * فمالئون منها البطون * فشاربون عليه من الحميم * فشاربون شرب الهيم * هذا نزلهم يوم الدين * نحن خلقناكم فلولا تصدقون}
و قال { و ما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس و الشجرة الملعونة في القرآن و نخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا}
و خرج الترمذي و ابن ماجه في صحيحه [ من حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه و آله وسلم قرأ هذه الآية:
{ اتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون }
فقال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم : لو أن قطرة من الزقوم قطرت في دار الدنيا لأفسدت معايشهم فكيف بمن تكون طعامه ؟ ] و قال الترمذي : صحيح و روي موقوفا على ابن عباس
و قال ابن إسحاق : حدثني حكيم بن حكيم عن عكرمة عن ابن عباس قال : قال أبو جهل لما ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم شجرة الزقوم : يخوفنا بها محمد ؟ ! يا معشر قريش أتدرون ما شجرة الزقوم التي يخوفكم بها محمد ؟ قالوا : لا قال : عجوة يثرب بالزبد و الله لئن استمكنا منها لنتزقمنها تزقما فأنزل الله فيه :
{ إن شجرة الزقوم * طعام الأثيم }
الآية أي ليس كما تقول و أنزل الله : { و الشجرة الملعونة في القرآن و نخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا}
و قال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله : { فتنة للظالمين } قال : زادتهم تكذيبا حين أخبرهم أن في النار شجرة قال : يخبرهم أن في النار شجرة و النار تحرق الشجر فأخبرهم أن غذاءها من النار
و قد تقدم عن ابن عباس أن شجرة الزقوم نابتة في أصل سقر و روي عن الحسن أن أصلها في قعر جهنم و أغصانها ترتفع إلى دركاتها
و قال سلام بن مسكين : سمعت الحسن تلا هذه الآية { إن شجرة الزقوم * طعام الأثيم * كالمهل يغلي في البطون * كغلي الحميم } قال : إنها هناك قد حميت عليها جهنم
و قال مغيرة عن إبراهيم و أبي رزين : { كالمهل يغلي في البطون }
قال : الشجر يغلي
قال جعفر بن سليمان : سمعت أبا عمران الجوني يقول : بلغنا أنه لا ينهش منها نهشة إلا نهشت منه مثلها
و قد دل القرآن على أنهم يأكلون منها حتى تمتلئ منها بطونهم فتغلي في بطونهم كما يغلي الحميم و هو الماء الذي انتهى حره ثم بعد أكلهم منها يشربون عليه من الحميم شرب الهيم
قال ابن عباس في رواية علي بن أبي طلحة : الهيم : الإبل العطاش و قال السدي : هو داء يأخذون الإبل فلا تروى أبدا حتى تموت فكذلك أهل جهنم لا يروون من الحميم أبدا و عن مجاهد نحوه
و عن الضحاك في قوله : { شرب الهيم } قال : من العرب من يقول : هو الرمل و منهم من يقول : الإبل العطاش و قد روي عن ابن عباس كلا القولين و دل قوله سبحانه :
{ ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم }
على أن الحميم يشاب به ما في بطونهم من الزقوم فيصير شوبا له و قال عطاء الخراساني في هذه الآية : يقال : يخلط طعامهم و يشاب بالحميم و قال قتادة : { لشوبا من حميم } : مزاجا من حميم
الليث الضاري
2009-02-14, 06:10 AM
و عن سعيد بن جبير قال : إذا جاع أهل النار استغاثوا من الجوع فأغيثوا بشجرة الزقوم فأكلوا منها فانسلخت وجوههم حتى لو أن مارا مر عليهم يعرفهم لعرف جلود وجوههم فإذا أكلوا منها ألقي عليهم العطش فاستغاثوا من العطش فأغيثوا بماء كالمهل و المهل : الذي قد انتهى حره فإذا أدنوه من أفواههم أنضج حره الوجوه فيصهر به ما في بطونهم و يضربون بمقامع من حديد فيسقط كل عضو على حياله يدعون بالثبور
و قوله : { ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم }
أي بعد أكل الزقوم و شرب الحميم عليه و يدل هذا على أن الحميم خارج من الجحيم فهم يريدونه كما ترد الإبل الماء ثم يردون إلى الجحيم
و يدل على هذا أيضا قوله تعالى :
{ هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون * يطوفون بينها وبين حميم آن }
و المعنى أنهم يترددون بين جهنم و الحميم فمرة إلى هذا و مرة إلى هذا قاله قتادة و ابن جريج و غيرهما
و قال القرظي في قوله : { يطوفون بينها و بين حميم آن } قال : إن الحميم دون النار فيؤخذ العبد بناصيته فيجر في ذلك الحميم حتى يذوب اللحم و يبقى العظم و العينان في الرأس و هذا الذي يقول الله عز و جل :
{ في الحميم ثم في النار يسجرون }
إدريسي
2009-02-15, 02:03 AM
دعوة طاهرة .. نسأل الله عز وجل أن يهدي بها واحدا من النصارى الباحثين عن الحق ..
عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر لعلي رضي الله عنه " فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من أن يكون لك حمر النَّعَم".
رواه البخاري، ومسلم .
زهراء
2009-05-02, 07:13 AM
للـــــــــــــــرفع
اسد الله
2009-06-06, 10:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الذين كفروا سواء عليهم أنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون . ختم الله على قلوبهم و على سمعهم و على أبصرهم غشوة ولهم عذاب عظيم
صدق الله العظيم
فلا عجب
شذى الكتب
2009-06-23, 04:03 PM
بارك الله فيك
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir