سيكون الرد غداً إن شاء الله

وأعتذر لكم أخوتي الأحباء وللمتابعين المسيحين المنصفين الباحثين عن الحق والغير منصفين المستميتون في سبابي عن التأخر.

وأسأل من الله أن يهديني وإياكم سواء السبيل وأن يغفر لي ما لاتعلمون .