ذلكم البطل العظيم ...الجسور ... العبقري ...المؤمن ..

ذلكم السياسي ..الذي طأطأت له رؤوس الابطال ..

هاهي اوربا بأكملها ...بجيوشها الجرارة ومكرها ..وقوتها ...

يخرجون للقتال صلاح الدين ..


والبطل يقف شامخا غير خائف ولاوجل ...قد قبل التحدي ...

وأخذ يجأر ربه داعيا خاضعا ..لينصره على القوم الكافرين ..

وجاء نصر الله المبين...


ودخل البطل بيت المقدس ظافرا قاهرا ...

اما الحملات الصليبية... عادت كلها بالخيبة والآلم ..

بعد ان قتل منهم من قتل وهلك منهم من هلك

rhiv hgwgdfddk hgkhwv wghp hg]dk hgHd,fd