وهذه النوعية من الخراف لا يصلح لها الا الجلد ، فأما الحوار الهادئ فهم لا يسعون اليه ولا يحسنونه ، فما هم إلا مجموعة من الجهلاء الذين لا يجيدون إلا إختلاق الشبهات وهى فقط فى مخيلتهم لأن الناظر الى شبهاتهم لهو فى شفقة عليهم فهى أوهى من تسمى شبهة أصلا .

الرد الاول :

..