الإخوة الكرام .. يسوع المقصود في الأناجيل هو عيسى عليه السلام .. هذا لا خلاف عليه بين العلماء .. فقط الأناجيل نسبت إليه - عليه السلام - ما ليس فيه .. لذا فعند الحديث عنه نتحدث عنه على أنه نبي الله عيسى عليه السلام وصف بما لا يليق مع تبرئته من ذلك .. أما أن يأتي أخ أو أخت فيقول "يسوع الـ..." ويسكت ، ثم إذا قيل له إنك تسيئ للمسيح عليه السلام قال : لا أنا أقصد يسوع الأناجيل لا عيسى عليه السلام .. فهو مخطئ .. بل هذا الفعل وصفه الشيخ الدكتور منقذ السقار بأنه كفر والعياذ بالله ! .. أرجو مراجعة ما يقوله أهل الإختصاص في هذا الشأن كالدكتور منقذ السقار وغيره من علمائنا حفظهم الله .