بارك الله فيكى حبيبتى , موضوع قيم ورائع وبخاصه فى تلك الايام .

فالحسن والحسين رضوان الله عليهم سيدا شباب أهل الجنه , وكثر الغلط من الجهال فى شأنهما الكريم

فتارة يعبدونهم من دون الله وتاره يطلبون منهم الشفاعه وتارة يبتدعون ويقيمون مالا يرضاه الله ولا رسوله فى شأنهم .

فهم عباد الله تعالى ومن خيرة عباده ومن بطن طهر وعفاف ومن سلسال من لا ينطق عن الهوى , صلى الله عليه وسلم ورضى الله عنهم أجمعين , فلا يجوز الغلو فى شأنهم وطلب العون والغوث منهما فإنهم لا يملكون نفعا ولا ضرا .


فجزى الله عنا شيخنا ابن باز خير الجزاء وغفر له ولوالديه
, وجزاك الله خيرا حبيبتى على انتقائك المواضيع القيمه النافعه ...