تفنيد أ:ثر من رائع أختي الكريمة ميران ، جزاكِ الله به خيرا
إن المتأمل في هذه الشبهة يجد أن صاحبها قمة الجهل ، فبعيداً عن جهله بالقرآن وعدم تقصيه تفسيرات المسلمين لها او على الأقل الفهم الصحيح لغوياً ، نجده يجمع بين النقيدين وهما
الإيمان بالقرآن انه وحي سماوي
اعتراف القرآن بألوهية المسيح
أنت لا تؤمن بالقرآن فكيف تستدل به على ما ينكره القرآن تصريحاً وفي نفس الآية
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً} [النساء:171]
ولا عزاء للعقول .
المفضلات