المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت صارخ زملائنا الأفاضل

حيث إنى بليغ فى العربية أفضل من مؤلف القرآن, فاسمحوا لى بتصحيح قرآنكم بقرآن افضل منه لغويا, حتى يستقيم المعنى ونزيل عن إله مكة كثير من الحرج نظرا لركاكة قرآنه

ولنبدأ من ذلك النص, البقرة 271

إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
تعالوا لنجعلها
إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَنُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

أعتقد أن هذا التعديل واجب, طالما إن إله مكة هو المتكلم, فكيف نجعله يتكلم عن نفسه بصيغة الغائب

موافقون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


قلت للنصراني المسكين :


لم تأت بجديد .

قراءة عاصم فيها بالياء
و قراءة نافع فيها بالنون .

و كلها من عند الله

فما الجديد الذي جئت به؟

إليك الصور :






فقال صوت صارخ :

أحييك على مجهودك

فقد وصلت لما أردته

أيهم القرآن الصحيح وأيهم المحرف, مع الأخذ فى الأعتبار أن هذه مشكلة "تنقيط", وبالتالى حفظ القرآن فى الصدور ليست إلا أكذوبة ....., ومسألة علم الألتفاف مجرد تدليس شيوخ, وعلينا بوضع التفاسير فى صفيحة قمامة, فالقرآن يختلف من رواية لأخرى, فأين قرآنكم الصحيح
أتمنى أن أجد رد
للفضيحة بقية ..