من المعلوم تاريخياً أن النبي صلى الله عليه عفى عن أهل مكة إلا ستة ممن اشتد بلاؤهم ولكن عفي أيضاً عن أربع منهم واثنين قتلا

أما ما جاء في العفو عن أهل مكة فهو حديث الطلقاء وضعفه العلامة الألباني

وهناك حديث كنت أود من أحد الإخوة تخريجه حكم عليه محدثه بصحة إسناده

ولجأت صناديد قريش وعظماؤها إلى الكعبة ، يعني دخلوا فيها ، قال : فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى طاف بالبيت فجعل يمر بتلك الأصنام ويطعنها بسية القوس ويقول : جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا . حتى إذا فرغ وصلى جاء فأخذ بعضادتي الباب ، ثم قال : يا معشر قريش ما تقولون ؟ قالوا : نقول : ابن أخ وابن عم رحيم كريم . ثم أعاد عليهم القول : ما تقولون ؟ قالوا : مثل ذلك قال : فإني أقول كما قال أخي يوسف : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين ، فخرجوا فبايعوه على الإسلام
الراوي: - المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 558
خلاصة حكم المحدث:
[أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]

وجزاكم الله خيراً وجعل الجنة مثواكم

Hvd] jovd[ p]de ut, hgvs,g wgn hggi ugdi ,sgl uk Hig lJ;Jm >