برغم إن رأيي في شعر التفعيلة مختلف
إلا أن ذلك لن يكون ذا أثر في روعة هذه الكلمات
فكرها جديد ، تنسحب على الزمن وكأنك تشهد عياناً رحلة زوجين ..
أجمل ما فيها ابتداؤها بالسؤال الذي لا يبرح فكر كل زوجة !
وجوابه أن هذا واقع لا محالة ، ثم اضطراده في تسميتهن وتسمية شخوصهن ، وهن :
أولهن هي زوجة جديدة .
ثانيتهن : هي أماً لولده .
ثالثتهن : هي في أوسط عمر الزواج .
رابعتهن : هي في جانبه حين الشيخوخة وهجر البنين .
بذا ، يمكن لكل زوج أن يتخذ من زوجته مثنى وثلاث ورباع .
وُفقت تمام التوفيق في النقل أختي الكريمة
بارك الله فيك
المفضلات