والله عار ثم عار ثم عار ، فضحكم الله أكثر ما أنتم فيه من فضيحة والله لن نترككم أبدا يا عباد الصليب وستظل أسماؤنا فقط بيوت رعب لكم حتى وأنتم في عقر داركم !