بارك الله فيكن أخواتي و زادكن حرصاً على الحشمة و الحياء و حفظكن من كل سوء
أختي الفاضلة ميران بالنسبة للنقاب و فرضيته فالأمر لا يكون بما يشعر الإنسان -بارك الله فيكِ- بل بما يترجح لديه من أدلة شرعية إن كان على قدرة تامة للترجيح بين الأدلة و فهمها و إلا يلتزم برأي عالم يثق في علمه .
على كل نسأل الله لكِ الوصول إلى هذه القناعة التامة فإن كان فرضاً فقد أصبتِ و إن كان على الاستحباب فقد آتيت بما هو من الكمال المستحب و فعلتِ فعل أمهات المؤمنين و هن خير قدوة كما تعلمين أحسن الله إليكِ .
و للأمانة أنا لم أقرأ الموضوع و إن شاء الله لي عودة بما يتسير من الوقت فبمثلكن يفخر الرجال .
جزاكن الله خيراً
المفضلات