فكانوا يعثرون به و اما يسوع فقال لهم ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه و في بيته

إن لي في هذه المسألة إجتهاداً

فمن جواب المسيح عليه السلام عليهم قوله "ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه و في بيته "
يعني أن الأمر فيه اهانة لكرامته وهذا كان جوابه على أنهم يعثرون به

بمعنى أنهم كانوا يستهينون به ويقللون من قدره ، فقال لهم أن ان الأنباء محفوظة لهم كرامتهم إلا في أوطانهم

وفي هذا أيضاً اعتراف صريح من المسيح بأنه بي وليس إله ولا يمكن أن نحمل معنى النبي على غير ظاهره لسياق النص

بارك الله فيك يا صقر قريش