وكان يقول في صفة الدنيا: (أَولها عناءٌ، وأخرها فناء0 حلالها حسابٌ وحرامها عقابٌ0 من استغنى بها فُتن، ومن افتقر إِليها حزن، ومن سعى لها فاتته، ومن نأى عنها أَتته، ومن نظر إِليها أعمته، ومن بصر بها بصرته)
كلام من ذهب رحم الله العالم الجليل إبن الجوزي
وجزاكم الله خيرا اخي الفاضل قلم من نار على هذه المشاركة الطيبة