تأتي العزة بالقناعة
أمت مطامعي فأرحت نفسي فإن النفس ما طمعت تهون
وأحييت القـنـوع وكان ميتاً ففـي إحيائه عرض مصون
إذا طمع يحل بقلب عبدٍعلته مهانة وعلاه هون


الإعراض عن الجاهل
أعرض عـن الجاهل السفـيـه فكل ما قـال فهو فـيـه
ما ضر بحر الفرات يوماً إن خاض بعض الكلاب فيه

كتب إلى ابويطي وهو في السجن : حسن خلقك مع الغرباء ووطن نفسك لهم فإني كثيراً ما سمعت الشافعي يقول :

أهين لهم نفسي وأكرمها بهم ولا تكرم النفس التي لا تهينها