عجبتُ لهم لمَ يحرقون نفوسهم *** ومقتلهم تحتَ الوغى كان أجدرا
جهلوا من فَرْطِ التعَلْمُنِ = وما لبنى عَلْمَانِ من عَلَمِ
ظنوا النَّجَابَةَ رَوْحَة الرَّوْحِ = وما إِرَاحة الرُّوْحِ إلا بِهُدَيَانِ
كِتَابٌ وَ سُنَّةٌ ذكرهما الأمينُ = كما فى أصولِ الاحكامِ عن أبى هريرة
فَالْحمدُ للهِ على الإسلامِ = نعمةً وما لِمثلهَا مِنْ نِعَمِ .
فَاحْمِدُوا الله على الْمُعافاةِ = حمداً كريْمَاً يليق بالإلَه
وَ الْحمدُ للهِ .
الرَّوْحِ من الروحة