هؤلاء وباء خارج السجن و وباء داخل السجن لعنه الله عليهم أجمعين!

الواحد منهم بدلا من أن يراجع نفسه و أعماله السوداء أمام الله و يفكر بطريق العوده إلى الله بما أن باب التوبه مفتوح ما لم تشرق الشمس من المغرب نجدهم يتجبرون حتى في مكان عقوبتهم و يحملون أوزار المساجين فوق أوزارهم و كأنهم يلهثون وراء حمل الذنوب و العياذ بالله و كأن الله يتركهم لأنه لا يريد بهم خيرا!

فعلا يا مصر لو نيلك صلصه مش حيكفي الكوسه الفيكي!