المفاجأة إن محدش قال إنها قوى أصلا ..
بل هي جهات وتكتلات شبابية قامت بفتح صفحات على الفيسبوك ومسكت المايكروفونات في الميدان تغنّي وترقص -شباب على بنات- وتطبّل وجايبة معاها دي جي وتدعوا المساكين اللي زيّك للخروج .. وتحرّضهم على المليونيات .
هذه الجهات ظهرت على حقيقتها وعرف كل من له عقل أنهم مجموعة من المفسدين في الأرض ..
روح لأي صفحة من هذه الصفحات اللي انت عملت عليها attending واكتب إنك عاوز تطبق الشريعة الإسلامية .. وشوف الأدمنز هيعملوا فيك إيه .
أي محاولة للدفاع عن الشباب التافه الذين حضّروا للثورة ونظموا لها وأنشأوا لها صفحات على الفيسبوك - وخرجوا بغالبية ساحقة - حتى أصبحت لهم الكلمة الرسمية للثورة دون غيرهم ، وساقوا خلفهم المساكين ، إنما هي محاولة لتعطيل الشريعة الإسلامية، ودفاعاً عن العلمانية ..
المفضلات