فبداخل كل منا طاقة خاصة تشكل كل شيء من حوله،
قد تكون إيجابية أو سلبية ،
وعلى كل حال أنت المسؤول عن تلك الطاقة وتوجيهها،
وربما عليك أن تتعلم كيف توجه تلك الطاقة لصالحك،
قرأت كتاب ذات يوم عن الإيجابيات والسلبيات ودورهما في توجيه سلوكيات الفرد، وقد كتب المؤلف فيه أنك عندما تستدعي الإيجابيات في شخصيتك فإنها تجذب لك النجاح بتأثيرات كونية والعكس .
طبعا هذا كلام أنا عن نفسي لا أؤمن به ولكن أنا مؤمن أن الإنسان هو من يصنع نجاحه بإيمانه بقدرته على تحقيقها وبزرعه الأمل وتعظيمه فيه .
موضوع رائع أختي الكريمة فجزاكِ الله خيراً بنشره






رد مع اقتباس
المفضلات