وتوضيح بعض النقاط للضيفة




دائرة المعارف الكتابية


الكنيسة الحبشية تؤمن بأن الكتاب المقدس مكون من(81)سفراً ستة وأربعون سفراً في العهد القديم وخمسة وثلاثون سفراً في العهد الجدي د
يقول الأب صلاح أو جوده اليسوعي


الكنيسة الكاثوليكية
تؤمن الكنيسة الكاثوليكية بأن الكتاب المقدس مكون 73 سفراً وإليكم ما قاله الكاثوليك
البابا يوحنا بولس الثاني
وللعلم فقط فإن هذا الشخص بالنسبة للكاثوليك معصوم من الخطأ في ما يكتبه وهو من قدم كتاب يسمى (التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية )

فيعرضون إيمانهم ويقولون

الكنيسة الإنجيلية ( البروتستانت )
تؤمن الكنيسة البروتستانتية بأن الكتاب المقدس فقط ( 66 ) سفراً
ويهاجمون الأسفار السبعة الموجودة عند الكاثوليك بشتى الطرق ويقولون أنها كتب بشرية ليست وحي إلهي أبداً وهذا ما أكده الأستاذ برسوم ميخائيل عندما قال

فقد أكد البروتستانت على أن هذه الأسفار بالرغم من إدعاء الأرثوذكس أنها مأخوذة بالتقليد إلا إن التقليد قد فشل في إثبات صحة هذه الأسفار ونسبتها إلي أنبيائهم وبغض النظر عن كاتب الأسفار هذه بإضافة ما يقوله البروتستانت في هذه الأسفار ممن يقولون بعدم صحة هذه الأسفار أيضاً القس الدكتور منيس عبد النور فيقول
كتب الأبوكريفا هي الكتب المشكوك في صحة نسبتها إلى من تُعزى إليهم من الأنبياء
، وهي كتب طوبيا، ويهوديت، وعزراس الأول والثاني، وتتمَّة أستير، ورسالة إرميا، ويشوع بن سيراخ، وباروخ، وحكمة سليمان، وصلاة عزريا، وتسبحة الثلاثة فتية، وقصة سوسنة والشيخين، وبل والتنين، وصلاة منسى، وكتابا المكابيين الأول والثاني. ومع أن هذه الأسفار كانت ضمن الترجمة السبعينية للعهد القديم، إلا أن علماء بني إسرائيل لم يضعوها ضمن الكتب القانونية. وبما أن بني إسرائيل هم حفظة الكتب الإلهية، وعنهم أخذ الجميع، فكلامهم في مثل هذه القضية هو المعوّل عليه. وقد رفضوا هذه الكتب في مجمع جامينا (90م) لأنها غير موحى بها، للأسباب الآتية: ) أ.هـ .
يجب أن نلاحظ جيداً أن من أسباب رفض القس منيس عبد النور لهذه الأسفار هي أن كاتبها غير معروف أو مجهول أو تنسب لشخص وهذا الشخص لم يكتبها وكل هذا بمعنى أن إن كان السفر مجهول الكاتب فلا يأخذ كوحي إلهي .!!