صدقت يا أخي العزيز!
هُم كاليهود و يكفي ما فعله إخواننا في بولاق (إن لم أكن مُخطئ) حيث نزلوا في مظاهرة و هتفوا ضدهم فهربوا كالفئران!
لكن يجب علينا أيضاً في نفس الوقت أن لا نستخف بخطرهم و إمكانية إخراج هذه الأسلحة بشكل كبير و حصول حرب شوارع في وقت ما أعاذنا الله منها لأنه من يقتل مرتين يفعلها الثالثة و العاشرة و من أمن العقوبة أساء الأدب و حتى الأن لا رادع لهم في هذا البلد لعنة الله عليهم!
هناك مقطع جديد على موقع المُخلص لمتياس يفتش فيه جندي شرطة عسكرية بعد أن قبضوا عليه و لا حول ولا قوة إلا بالله!





رد مع اقتباس
المفضلات