ذاك أمر غيبي أخبر عنه النبي صلى الله عليه و سلم بما أعلمه الله .

الله تعالى لا يسأل عما يفعل فيفعل متى شاء ما شاء .

و لكن لحكمة قد يخبر بها عباده و قد لا يخبر بها عباده .

و في كتابك :

ـ{ التثنية إ 21} {ع 4 وينحدر شيوخ تلك المدينة بالعجلة إلى واد دائم السيلان لم يحرث فيه ولم يزرع ويكسرون عنق العجلة في الوادي. }ـ

فلماذا كسر عنق العجلة ؟

لماذا كسر عنق العجلة في واد دائم السيلان و ليس جافا أو متقطع الجريان ؟

هل يزرع الوادي اصلا ؟

و لماذا يكسرون بصيغة الجمع عنق العجلة الوديعة ؟ لماذا لا تذبح فينتفع بلحمها ؟

أسئلة كثيرة جدا .