 |
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3030
تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,677
- شكراً و أعجبني للمشاركة

- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 7
- اعجبه
- مرة 1
- مُعجبه
- مرة 10
التقييم : 32
معدل تقييم المستوى
: 19

The Nazarenes
After Jesus ascended to heaven, many of his followers stayed in Jerusalem and gathered into a closely-knit group that became known as the Nazarenes. According to Acts 1:13-16, the group initially had about 120 members, including Jesus' mother Mary and all of his brothers. The two main leaders were Simon Peter and the oldest brother of Jesus, who was called James the Just. During an early meeting a man named Matthias was chosen to replace the traitor Judas Iscariot in the inner circle of the twelve primary disciples.
The Nazarenes were the original core group from which Christianity grew and spread. But initially they still considered themselves to be Jews. They prayed in the temple at Jerusalem, and they followed most of the traditional Jewish religious practices.
http://www.gospel-mysteries.net/nazarenes.html
بعد صعود المسيح الي السماء بقي العديد من تابعيه في القدس وتجمعوا في مجموعة مترابطة عرفت باسم النصاري طبقا لاعمال الرسل 1:13-16
تكونت المجموعة في البداية من 120 فردا مشتملة علي امه مريم واخوته وكان القادة الرئيسيين هم سمعان بطرس واخو المسيح الاكبر والذي كان يدعي جيمس العادل
وفي اجتماع مبكر اختير رجل يدعي متي ليحل محل يهوذا الاسخريوطي الخائن في الدائرة الداخلية للتلاميذ ال 12
وكان النصاري هم المجموعة الاصلية التي نمت منها العقيدة المسيحية وانتشرت
ولكن في البداية ظلوا معتبرين انفسهم يهود حيث صلوا في معبد القدس
وتابعوا معظم الممارسات الدينية اليهودية التقليدية

Nazarenes and Ebionites - An Introduction
important part of the picture of Palestinian Jewish groups in late 2nd Temple times.
The Ebionite/Nazarene movement was made up of the mostly Jewish/Israelite, followers of John the Baptizer, and later Jesus, who were concentrated in Palestine and surrounding regions, and led by “James the Just,” oldest brother of Jesus, flourishing between the years 30-80 CE. They were zealous for the Torah, and continued to walk in all the mitzvot (commandments) as enlightened by their Rabbi and Teacher, accepting non-Jews into their fellowship on the basis of some version of the Noachide Laws (Acts 15 and 21). The term Ebionite (from Hebrew ’Evyonim) means “Poor Ones,” and was taken from the teachings of Jesus: Blessed are you Poor Ones, for yours is the Kingdom of God” based on Isaiah 66:2 and other related ####s that address a remnant group of faithful ones. Nazarene comes from the Hebrew word Netzer, drawn from Isa 11:1 and means a Branch—so the Nazarenes were the “Branchites,” or followers of the one they believed to be the Branch. The term Nazarene was likely the one first used for these followers of Jesus, as evidenced by Acts 24:5 where Paul is called “the ringleader of the sect of the Nazarenes.” Here we see the word used in a similar way to that of Josephus in writing of the four sects/schools of Judaism: Pharisees; Sadducess; Essenes; and Zealots. So the term Nazarene is probably the best and broadest term for the movement, while Ebionite (Poor Ones) was used as well, along with a whole list of other terms: Saints, Children of Light, the Way, New Covenanters, et al. We also know from the book of Acts that the group itself preferred the designation “The Way” (see Acts 24:14;22, etc.). The term “Christian,” first used in Greek speaking areas for the movement, actually is an attempt to translate the term Nazarene, and basically means a “Messianist.”
http://www.ancientpaths.org/APJTnazandeb.html
جزء هام من صورة اليهود في فلسطينيين والمناطق المحيطة في العهد الثاني للكنيسة
ان الحركة النصرانية صنعها معظم اليهود الاسرائيليين التابعين ليوحنا المعمدان ومن بعده المسيح وكانوا مركزين في فلسطين
والمناطق المحيطة بها وقادها جيمس العادل اخو المسيح الاكبر وازدهرت بين عامي
30-80 CE
وكانوا متعصبين للتوراة واستمروا في السير علي نفس الوصايا كما بينها لهم الربانيون
والاحبار متقبلين غير اليهود معهم اعتمادا علي بعض نسخ قوانين نوح كما في ( 15 - 21اعمال)
ولفظة ايبيونيين معناها الفقراء ماخوذة من تعاليم المسيح واشعياء
والنصاري كلمة ماخوذة من ناصري وهي تعني فرع فهي تعني تفرعات ممن يعتقدون انه الغصن الاصلي
ولفظ نصراني يعتقد انه اول اسم اطلق علي تابعي المسيح كما هو ثابت في اعمال الرسل
حيث اطلق علي بولس زعيم شيعة النصاري
ونري استخدام اللفظ ايضا بنفس الطريقة في كتابات يوسيفس للطوائف اليهودية الاربعة
الاسينيين و الفريسيين و
لذا فان لفظ نصراني ربما كان هو الافضل والاشمل
بينما الايبونيين استخدم جنبا الي جنب مع قائمة طويلة من المصطلحات مثل القديسين -ابناء
النور- الطريق - المعاهدين الجدد كما نعلم من اعمال الرسل ان الجماعة كانت تفضل التخصيص بلفظ الطريق انظر اعمال( 24:14;22.)
بينما لفظة مسيحيين استخدمت لاول مرة في المناطق الناطقة باليونانية للتعبير عن الحركة وحقيقة كانت محاولة لترجمة كلمة نصاري واساسا تعني المخلص
وانظر مطابقة الكلام لبحث الاستاذ رؤوف ابو سعدة
فماذا تعني نصر عبريا واراميا ؟ليست هي النصر والنصرة كما في العربية وانما هي بمعني حرس وحفظ وراقب ورعي فهي كفء( نطر ) العربي بالطاء ومن شواهد هذا نقرا في سفر اشعياء(في ذلك اليوم غنوا للكرمة المشتهاة انا الرب حارسها)27(2-3) تجد حارسها في الاصل العبراني نصراه فكان نصير زنة الفاعل عبريا من نصر العبري يعني الناطور التي في شطر بيت المتنبي نامت نواطير مصر عن ثعالبها
وتجيء الرعاية ايضا في نصر العبري بمعني المراعاة والتقيد والالتزام والاتباع ومنها نصري بريتو يعني حفاظ عهده اي عهد اله وميثاقه يعني المتبعون وصايا التوراة الذين يراعون تعاليمها وبهذا المعني الدقيق الاتباع والمراعاة حفاظ العهد فسر القران الاصل الاصيل للفظة النصاري الذي في مادة نصر العبري وسبحان العليم الخبير
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
|
 |
المفضلات