فتوكلت على الله و تعوذت من الخبث و الخبائث و دخلت برجلي الشمال لأضع الرد في هذا المكان العفن












و طبعاً الخروف السرياني المصاب بالحمة المصيلحية القلاعية و الهذيان أكل المشاركة و ترك التعوذ و لم يقدر على إبتلاعه لأنه شيطان رجيم




فكتبت له لأزيد من ذلته بعد أن تحداني و لم يقدر على حوار و أجبرته على الحذف



و طبعاً النهاية المعروفة في هذه المواقف الحرجة للخرفان على شفير الهاوية