و يثبت لنا جورج مجدداً سفالاته و قذاراته التي لا تنتهي فكما هو متوقع فقد تهرب من الإجابة على أسئلتي المتعلقة بهذا الموضوع و هذا ليس بمستغرب لأنه ديدنه فاتّبع أسلم طريقة في الهروب مني لأني الكابوس الذي يؤرق أحلامه والمارد الذي يعكّر أيامه و الصخر الذي يكسّر أقلامه و المخرج الذي يحرق أفلامه