(الكاثوليكة)(انجيل متى)(Mt-24-35)(السماء والارض تزولان ولكن كلامي لا يزول.)

يقول كاتب سفري المكابيين الثاني الذي لا يعلمه إلا الله تعالي :

(الكاثوليكة)(المكابيين الثاني+)(Mac2-15-38)(فإن كنت قد أحسنت التأليف ووفقت منه، فذلك ما كنت أتمنى. وإن كان ضعيفا ودون الوسط، فإني قد بذلت وسعي.)
(الكاثوليكة)(المكابيين الثاني+)(Mac2-15-39)(وكما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضر، وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعطي لذة وطربا، كذلك تنميق الكلام يطرب مسامع مطالعي السفر. إنتهى.)

تلك الفقرات الموجعة التي تقول للقاريء هذا ليس كلام الله ، إنه كلام مُؤلف كتبه شخص مجهول يزعم أن شرب الماء مُضر ... مُضر يا سادة
هذه هي الفقرات التي جعلت علماء النصاري يصرخون في دائرة المعارف الكتابية ويقولون :

يقول الكاتب: " فإن كنت قد أحسنت التأليف وأصبت الغرض، فذلك ما كنت أتمنى، وإن كان قد لحقني الوهن، والتقصير، فإني قد بذلت وسعي . ثم كما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضر، وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعقب لذة وطربا، كذلك تنميق الكلام على هذا الأسلوب ، يطرب مسامع مطالعي التأليف، وهو كلام ينفي تماماً قانونية السفر، إذ هو اعتراف صريح بأنه تأليف بشــري.

وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا ( 26 ) يوسف

هذا الخطأ ولله الحمد تداركه علماء النصارى المصريين الأرثوذكس
فلله الحمد والمنة قاموا بتحريف هذا الكلام

الأسفار القانونية الثانية
كنيسة السيدة العذراء - محرم بك - الإسكندرية
الطبعة الثانية

يزال نصارى يحرفون كتابهم

يزال نصارى يحرفون كتابهم

يزال نصارى يحرفون كتابهم

يزال نصارى يحرفون كتابهم



بحركة بهلوانية أكروباتية يزداد بها مجد معبودهم
ولا حول ولا قوة إلا بالله

فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ ( 79 ) البقرة

ولا تنسونا من صالح الدعاء

,gh d.hg kwhvn lwv dpvt,k ;jhfil >>>