اليوم, 05 :57 05:57:27 pm
أنسر مي كرستيان
عضو جديد
تاريخ الانضمام: 05/10/08
المشاركات: 16




سأحصر المناظرة حتى لا تتهرب ، بل سأرد علي ثلاثة إقتباسات فقط من صلب المناظرة .
لن اقول انك تلف وتدور بصورة رائعة
لن أعلق على هذه الجملة فأنا دائما أترك الحكم للقاريء قبل المناظر .. شكرا لك .

جاوب الجاهل حسب حماقته حتى لايكون حكيما في عين نفسه
هذا الأمر لا ينطبق على صقر قريش ولن أعير هذه الجملة الإعتراضية أي إهتمام لأني لو أخذت كلامك على محمل أخر فسيكون ردي قاس عليك فاحذر وتأدب وأنت تخاطبني فما أنا بأحمق وما أنا بجاهل فأنا أعلم منك بأمور دينك ولو كانت هناك حجرة صوتية لناظرتك وأنهيت مناظرتي في دقائق ودون تحضير .. وما أنا هنا إلا لأقيم عليك الحجة حتى يعلم كل من يقرأ الحوار أن دينكم واهي بل وأضعف من خيوط العنكبوت .

والأن الى صلب الحوار ..


ياسيدى ارك انك فهمت كلامى جيدا ولكن اصرارك وعنادك على نقطة معينة تدافع عنها جعلتك تقول كلاما غير مفهوما
عن ماذا تتحدث يا سيد هل تتحدث عن الحديد الذي تريد أن تقنعني بمثالك الواهي أنه يتحد مع النار في حالة الإنصهار ؟؟ هل تريد أن تقول أنني فهمت مثالك حسنا .

أجب على السؤال الأتي يا سيد ماران .

س / إختار من بين الأقواس الإجابة الصحيحة .
جاء رجل بقطعة من حديد فوضعها في النار ؟ ماذا يحدث للحديد ؟
1 - ينصهر .
2 - يتحد مع النار ويكون مركب جديد

ها ؟؟ هتجاوب تقول ايه ؟؟ والا نقلب المناظرة سنة أولى إبتدائي وأجبلك عيل يجاوب ..

قلت لك مثالك هذا لا يقنع طالب بالمرحلة الإبتدائية فقم بإستبداله .

سيدى ما تقوله انت الان هو بداية تخبطك في المناظرة وصدقنى انى اقول هذه الكلمات ليس لتظن انى اريد ان اوتر اعصابك لا بل هذه هى الحقيقة
اولا تارة تستشهد بالكتاب المقدس ومرة تنقضه
واخاف ان تنحرف في المناظرة بعد ذلك الى نقطة ان الكتاب المقدس محرف اساسا ونعود لنقطة الصفر بدون تقدم ونصبح في جدال عقيم
ولكن نجيب عليك مرة اخرى
واقول
ولما كان ادم محدودا ولابد ان يعاقب النسان على خطيئته
كان لابد ان من يتحمل العقاب غير محدود لان الخيطة الموجه للع الغير محدود هى ايضا غير محدودة فالعقاب غير محدود
فانت عندما تخطئ لابن الصغير ليس او شخص مثلك ليس كما تخطئ في رئيس الجمعورية مثلا او رتبه اعلى منك فيكون خطائك اكبر
فما بال الخطية الموجه ضد الله
فكان لابد من ان يتحمل العقاب الغير محدود شخص غير محدود ايضا
اذ ان كيف ادم المحدود يتحمل عقاب غير ممحدود
ولما كان لايوجد اى شخص غير محدود كان لابد ان يتجسد الله الازلى الغير محدود ويصبح في صورة انسان مثلنا ليتم " هو حمل عارنا واسقامنا "

اتمنى انك تكون وصلت اليك الفكرة ياسيدى الفاضل
هل لي من سؤال ينهي هذه القضية قبل أن أجيبك على هذا الإقتباس ؟؟

ما هو استدلالك على أن أدم وحواء قاموا بوراثة الخطيئة لنسلهما ؟؟ وما هوموقف البشرية جميعهاقبل تضحية الرب بولده هل غرقوا في بحور الخطيئة والضلال .

قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين .

والأن سأثبت بالحجة والبرهان هروبك من إجابة سؤالي .. تابعوا معي يا من تتابعون المناظرة .. ها أنا أسأل قائلا _

اقتباس:
بواسطة أنسر مي كرستيان .
أنت تصف الجسد هنا بالفساد ؟؟ فهل جسد ربك يسوع كان فاسدا بعد خروج الروح منه ؟؟ بغض النظر عن نجاسته ولعنته وطرده من رحمة الله بعد الموت طبقا لنص سفر لتثنية 21/23: (فلا تَبت جثةٌ على الخشبة . بل تدفنه في ذلك اليوم ؛ لأن المعلق ملعون من الله). بل ونجس أيضا .. هل جسد ياسوع نجس سيد ماران ؟؟
وها هو السيد ماران يعجز عن إجابة السؤال .. تابع الإقتباس الأتي /

بواسطة ماران أثا
مرة اخرى يااستاذ يامحترم
انت بتاخد ليه الكلام وتمشى بيه وتفسره على مزاجك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل انا قلت ان جسد المسيح فاسد ؟؟؟؟؟؟؟
يامحترم لا داعى لمثقل هذه الكلمات لانها تؤخذ عليك وليست في مصلحتك نهائيا
ماعلينا
نرجع لكلامى
فبماذا تريدني أن أفسر هذا الموقف الغريب لماذا لم تجيبني هل تخجل أن تقول لا توجد لدي إجابة لأن كل من هو معلق على خشبة ملعون ، وهذا هو ربي يسوع كان معلق على خشبة فهو ملعون ونجس ؟ هل تعلم ما هي اللعنة ؟؟ اللعنة هي الطرد من رحمة الله ؟؟ أعيد السؤال حتى لا يكون هناك مفر منه ..

هل جسد ربك يسوع ملعون ونجس كما قال سفر التثنية (( وإذا كان على إنسان خطية حقها الموت فقتل وعلقته على خشبة فلا تَبت جثتةٌ على الخشبة . بل تدفنه في ذلك اليوم ؛ لأن المعلق ملعون من الله فلا تنجس أرضك التى يعطيك الرب إلهك نصيبا "


والأن يلجأ السيد ماران إلى الفلسفة والهرطقة والتأويلات ويا له من تأوبل رائع .. يقول السيد ماران أن ربه ليس ملعونا وليس نجسا لماذا ؟؟ لأنه ربه لم يبت على الصليب بعد موته .. تابعوا الإقتباس ومن ثم النقد ..

بواسطة ماران أثا
يامحترم تكلم بعقلانية وهدوء
فمن قال لك او من اين استنتجت بفصاحتك الرائعة تلك الامور اننا نوحى وحاشا لله الرب يسوع ان تقول عليه ان جسده كان نجسا
هل بات جسد المسيح على الصليب يامحترم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كم هذا الأمر مضحك .. يا سيد لو بات ربك على الصليب لكان الأمر أكثر نجاسة .. فلو بقت الجثة معلقة لكانت رائحة ربك تملأ الأرض نتنا .. وهذا هو علة الدفن ليس لربك المدفون فقط بل لكل البشر فكل البشر وجب أن تدفن حتى لا تنتشر الرائحة العفنة ... هذا من جهة .

من جهة أخرى هذا أسلوب إلتفاف رائع منك .. يا سيد ماران سفر التثنية لم يحدد أن اللعنة متعلقة بالبيات على الصليب أم لا بل النص واضح وصريح النص يقول كل من هو معلق على خشبة ملعون وبدون إستثناء هذه قاعدة عامة .. وبما أن ربك كان معلق على خشبة فهو ملعون أي مطرود من رحمة الله .. وكيف لا وهو يستغيث بربه قائلا ( إلاهي إلاهي لماذا تركتني )

والأن أسألك لماذا تتهرب من الإجابة على مداخلتي كاملة أين تعقيبك على كلامي في أخر مداخلة ؟ أعيده لك لعلك لم تراه ..

بواسطة أنسر مي كرستيان
ألم يكن هناك أناس أبرار وصالحين على سطح الأرض قبل موت المسيح ؟؟ أوليس هذا دليل واضح على أن البشر لم يرثوا خطيئة أبيهم آدم ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أو أنهم ورثوها لكنهم استطاعوا تطهير أنفسهم بأعمالهم الصالحة ، وهذا حال نبي الله داود ، حيث يزعم الكتاب المقدس أنه قتل قائد جنده وزنى بزوجته أنظر صموئيل الثاني (11) ، لكنه عاد إلى طريق الرب واستطاع تطهير نفسه بمجرد أن اعترف بذنبه كما جاء في صموئيل الثاني (13:12) [ فقال داود لناثان : قد أخطأت إلى الرب فقال ناثان لداود: الرب أيضا قد نقل عنك خطيئتك لا تموت ] ، يقول اللاهوتي المسيحي أ.م.رينيك عن نبي الله داود :" لقد اعترف صراحة بخطيئته التي ارتكبها ضد الله ، وبرغم حكمه على نفسه بالموت دون أن يدري فإن الله في رحمته قد غفر له خطيئته ، وأبقى حياته" (1) بكل هذه البساطة يرفع الله حكمه بالموت – أي العذاب الأبدي ، والانفصال عن الله – عن داود ، يقول اللاهوتي المسيحي وليم مارش مؤكدًا هذا المعنى :" لا يموت داود الموت الثاني - أي العذاب الأبدي - لأن خطيئته غُفرت له "

وقد استطاع نبي الله نوح أيضا أن يطهر نفسه أيضا دون حاجة لأحد ، حيث جاء في سفر التكوين (1:7) [ لأني إياك رأيت بارا ] .

ها ؟؟ إيه رأيك بقى ؟؟ لماذا لم يكن هناك سفك دم ؟؟؟؟

أن النفس التي تخطي هي تموت ، والمسيح لم يرتكب خطأ فلن يموت بسبب ذنوبنا و أن الابن لا يحمل إثم الأب ، إذن فليس هناك خطيئة موروثة ليموت المسيح من أجلها

سيد ماران إن الذي يقع في المعاصي يبتعد وينفصل عن الله ، ولا يسمع الله صلاته إلا إذا رجع إلى فعل الخير ، أنظر معي إلى سفر إشعياء (15:1-18) [ فحين تبسطون أيديكم أستر عيني عنكم وإن كثرتم الصلاة لا أسمع أيديكم ملآنة دما اغتسلوا تنقوا اعزلوا شر أفعالكم من أمام عيني كفوا عن فعل الشر تعلموا فعل الخير … هلمَّ نتحاج يقول الرب إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج ]

أليس هذا دليل على كون الإستغفار والرجوع الى الله يصلح للغفران دون سفك دم ؟؟
في إنتظارك .