غالبا سأسجل هنا بعض ما جاش ويجيش وربما ما سيجيش بنفسي
من باب حديث النفس ... وهو والله يعلم من باب طاعة الله
فالمعاني الإيمانية رِفعة إلاهية ،
و لو صدق العبد فيها عملا لكان لله أنقى و أتقى ولهدي نبيه أتبع
وسأجتهد تسجيل مرادي بصدق لكن
بعهود نبوية ، وأزمنة صِحَابية ، ورفعة إيمانية ، طاعة وقربى لرب البرية
أجتهد في كل ذالك : تجديد ديني وإيماني لله ،
كما كان يفعل ويقول بن تيمية رضي الله عنه ،
وكما علمنا نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فقد كان يقول :
"" جددوا إيمانكم قالوا وكيف نجدد إيماننا يا رسول الله قال قولوا : لا إلاه إلا الله محمد رسول الله ""أو كما قال
صلى الله عليه وسلم
وليس شرطا تجديد الإيمان بالله باللفظ [بشهادتي التوحيد] وإنما بمعاني هذه الألفاظ [شهادتي التوحيد]
"" فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين ""
هذا إن قدر الله بقاء ومن ثّمَّ لقاء .
فاللهم أصلح عملي ، واخلص نيتي ،
اللهم اجعل كل حبي لك ، وما كان لغيرك فاجعله فيك ،
وإلا فانزع ما سوى ذالك ولا تجعل لغيرك شيئا ، فأنت الله الحي القيوم وأنت المستعان
اللهم أخلصني لك ،
اللهم اجعلني على ما كان عليه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، حقا ورقا ، تدينا وصدقا ، عملا قبل ان يكون قولا