قرأت عنوان المقالة فأدركت أن كاتبها أسد ولكني لم أخمن أن يكون كاتبها أسد الجهاد نفسه ..

بارك الله لنا فيك .

يتبع
أكمل ان كان هناك بقية يا أسد .