1) لو كان لإتمام عملية الفداء يجب أن يموت اللاهوت .. فإن الله حي لا يموت .. وتعالى الله عما يصفون.
وموت الاهوت مردود على أصحابهمن كتابهم (الرسالة الأولى الى تيموثاوس)(Tm1-6-16)(الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس ولا يقدر ان يراه الذي له الكرامة والقدرة الابدية.آمين)


2) أما لو كان لإتمام عملية الفداء يجب أن يموت الناسوت فقط .. هنا نسألهم فما هدف التجسد إذن؟! .. فلا داعي لتجسد الإله ما دام لم يمت على الصليب!.
كما أن هذا أيضاً مردود على أصحابه (التثنية)(Dt-24-16)(لا يقتل الآباء عن الاولاد ولا يقتل الاولاد عن الآباء.كل انسان بخطيته يقتل)

فلما يُقتل ناسوته بذنب غيره ؟!!

وتبقى أحجية كما هي أخي إدريسي فهل يمكن أن يحل لنا هذه الأحجية أحد النصارى ؟