المرجع الثالث :

- كتاب كنز العمال المجلد11 صفحه427

وهو كتاب للعلامة الجليل علاء الدين المتقي الهندي .. وهو معجم ضخم للحديث الشريف - يحوي ما يقرب من سبعة وأربعين ألف حديث - أراد به المصنف ـ رحمه الله ـ أن يكون مستوعبًا لما حوته كتب السنة، والكتاب مرتب على حروف المعجم، اعتمد فيه مؤلفه على الجامع الصغير وزوائده للإمام السيوطي ناهجًا نهجه في ترتيب الكتاب.

ولا يوجد فيه - بأكمله - أدنى ذِكر لقصة نكاح نبي لا لخنزيرة حزينة ولا لخنزيرة فرحانة حتى ..



اكذبوا يا مسيحيين .. ليزداد مجد يسوع .

أنا أريد من كل نصراني يدخل هذه الصفحة ان يتحفني برأيه في هذه الفضيحة .

إليكم ما جاء في كتاب كنز العمال في سنن الاقوال والأفعال في المجلد 11 صفحة 427 :

(11/426)

31599 - عن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : سيكون في أمتي اختلاف وفرقة يحسنون القول ويسيؤن الفعل يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية لا يرجعون حتى يرتد السهم على فوقه هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن قتلهم وقتلوه يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء من قتلهم - وفي لفظ : قاتلهم - كان أولى بالله منهم فقيل : يا رسول الله صفهم لنا نعرفهم قال : هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قيل : يا رسول الله ما سيماهم ؟ قال : التحليق
( ابن جرير )
(11/427)

31600 - عن أبي زيد الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يدعون إلى الله وليسوا من الله في شيء ومن قاتلهم كان أولى بالله منهم - يعني الخوارج -
( ابن جرير )
(11/427)

31601 - عن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يقتل المارقين أحب الطائفتين إلى الله
( ابن جرير )
(11/427)

31602 - عن أبي سعيد قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : يكون خلف من بعد ستين سنة أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ثم يكون خلف يقرؤن القرآن لا يجاوز تراقيهم ويقرأ القرآن مؤمن ومنافق وكافر - وفي لفظ : ويقرأ القرآن ثلاثة : مؤمن ومنافق وفاجر قال بشير : فقلت للوليد : ما هؤلاء الثلاثة ؟ فقال : المنافق كافر به والفاجر يتأكل به والمؤمن يؤمن به
( ابن جرير )
يمكنكم تحميل الكتاب كاملا من هذا الرابط المباشر أيضا :

هنـــــــــــــــــــــا

يتبع ..