نراجع تفسير أنطونيوس فكري

الحيوانات المحللة والمحرمة

يقسم اليهود الحيوانات إلى أربعة أقسام 1- البرية 2- المائية 3- الهوائية 4- السربية الهوامية (جماعات من الهوام والحشرات)

ونجد فى التقسيمات الموجودة هنا أن الله لا يهتم بالجانب العلمى بل ما يلاحظه الناس. لأنه كما قلنا إن الله يطلب من الشعب الملاحظة والتأمل
كيف لا يهتم الله بالجانب العلمي ؟ هل يتعمد أن يقع في التناقض؟!

ويقول أيضاً
وكان لا يجب أكل حيوان يجتر لكنه لا يشق الظلف أو العكس فمثلاً الجمل والأرنب والوبر تجتر أو تبدو هكذا لكنها غير مشقوقة الظلف والخنزير له الظلف المشقوق ولكنه لا يجتر.
رائعة جداً كلمة تبدوا هكذا

وهذا التفسير اعتراف صريح

يوضع الوبر والأرانب مع الحيوانات التى تجتز مع أنها لا تجتر لكنها تحرك شفتيها دائماً كمن تجتر،