هذا الطفل الذي دخل يدعي علينا الود والحب والسماحة المزيفة التي ليس لها وجود في تعاليمهم إلا أنها رموز كباقي الرموز
دخل وسب النبي صلى الله عليه وسلم وصورت مداخلته حتى يرى النصارى حقيقتهم التي تظهر علينا مهما ادعوا الطيبة

فهو فعلا ينفذ تعاليم كتابه الرمزية بالحرف أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم والتي ترمز إلى اقتلوا أعداءكم دمروا لاعنيكم

صورة أخلاقه الكنسية التي وضعها له قسه في ماء التعميد

وأزلت منها سبابه