لا أدري هل أبكي :( أم أضحك :) على حالهم المؤسف

يعرض جثة زوجته للفرجة وكأنها مومياء في متحف للزوار !!!

إن شاء الله تصحا تاكله :) :) :))

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة نورا وغاليتي بنت خويلد على المرور الجميل