جزاكِ الله خيرا يا أخت نور المحمّدية على دعواتك التي تمس شغاف القلب .

ما أنا وما أحمد إلا خُطاةُ ذنوبهما كالجبال .. نسأل الله المغفرة والصفح .

وأن يستر علينا في دنيانا وآخرتنا ..