أحسنتَ شيخي قد أنصفت نتا ××× فهذا الداء قد فـَت فينا جدا
سلمت يمينك لكنك يبدو نسيت ××× فضل النت على أهل الأونطا !
فكل ضال يريد برهانا لغيـّه .. يهوي ××× باحثا إما فجوجل أو ياهو حتى
ويُخرجُ من كلامِ الهالكينَ أدلةً تُثيرُ ××× عَجَبَ العاقلينَِ فضلاً عن أولاد الحِتة
يبحث ثم ينسخ ويلصق معجباً ××× بل قد ينسب الدليل لنفسه .. شوفوا بجاحته !!
لا يعي ما ينقلُ فكما قلتُ ××× لكم عنه آنفاً .. رجلٌ ضالٌ بتاع أونطا

وإذا ما واجهته بدليل حقٍ ××× قال مردودٌ عليه وما عالماً كنتَ أنتَ
فيزيد من حماقته علينا كثيراً ××× ويحسب أننا لا نعلم حاله ونكن له مقتا
ويحسب أننا والحاضرونَ مُعجبونَ به ××× هكذا طويلاً يظن ويظل متحامقاً وقتا
حتى نأتيه بما يهدم رأيه مما يقول هو ! ××× فيهرب تاركاً ساحاتِ النتِ خَوراً وصمتا
ولربما أعلن فوزه الساحق! علينا ××× ويقول لم يرد أحد والكلُ سكتَ !!
أعذرنوني فما كتبت يعد ركيكاً جداً ××× فليس لي في الشعر يدُ ولكني تطاولتُ وكتبته
sss6