فأهل كنعان أولاً قد صدر ضدهم الحكم بالهلاك لشرورهم وثانياً لشرورهم ووثنيتهم لو تبقى منهم أحد لأفسد الشعب وعلمهم الوثنية
يعني على كده المفروض نجيب رقبة كل نصراني زي خروف العيد لأنهم وثنيين ويسجدون لأصنام وصور وحنقولهم ملناش دعوة كتابكم اللي قال واسألوا أنطونيوس فكري :)

سبحان الله كتابنا يأمرنا بحسن معاملتهم رغم شركهم وعبادتهم يسوع ولكنهم تخطوا عبادة اليسوع بمراحل وتطور شركهم ووصل لعبادة الكهنة والقديسين إلى أن وصل بهم الأمر للافتراء على الأموات وإيهام الناس بظهورهم وخرافاتهم
كل ده عشان يبرروا وثنيتهم وسجودهم لأصحاب هذه الأصنام

وهنا تأمل روحى فالمسيحى عليه أن يستعبد العالم لا أن يستعبده العالم بمعنى أن يتعايش مع العالم ولا يسمح لمبادىء العالم أن تسوده بل عليه بقدوته ومحبته وصلاته أن يؤثر فى العالم فيكون نوراً للعالم
إذا كان الكلام كله استعباد وقتل وذبح : محبة إيه ومعاني روحية إيه وفوزية إيه بس يا نصارى سبحان الله


يا سلام على ( التأمل الروحي ) لهذا الدجال
ما شاء الله ملاحظات رائعة أخي في الله بارك الله فيك
ومرحباً بقلمك الوهاج بيننا

حياكم الله