ومع مطلع العام الميلادي الحالي، جاءت
الصور من الفاتيكان وأساقفة الأردن
من قيادات النصارى بها وهم يتلقون

توجيهات مجرم روما للتحرك في المنطقة

العربية لاستهداف المهمشين والفقراء
من المسلمين من أجل حملهم على
اعتناق النصرانية، هكذا أعلن البابا بكل
وقاحة وكأن أشد وقاحة
منه نصارى

العرب والأردن على وجه الخصوص من الذين
رحبوا بهذه الدعوة المنكرة وبثوها في
مواقعهم ومنتدياتهم
[طالع هذا الموضوع في المدونة:-
التنصير يستهدف فقراء الأردن عملا بوصية الفاتيكان]
وما أكثر الشواهد والأدلة والأمثلة والمواقف
على تورط كافة كنائس الأردن في دعم
التنصير الغربي المتحالف مع الصهيونية
لكن المجال هنا لا يتسنى لعرضها متحدياً هذا الفصيل من نصارى الأردن أن ينكروها فإن فعلوا،

وسيفعلون – لأن حيلتهم الانكار والانكار

مع مواصلة الانكار، والانكار ليس سيد
الأدلة – فإني حينذ لن أجد بداً إلا من

دعوتهم إلى ساحة المواجهة في حلقة نقاش
فضائية على الهواء مباشرة لمدة
ساعة حوارية استعرض فيها غسيلهم

القذر بالوثائق والتقارير ثم ندع
المشاهد العربي يحكم عليهم
بعد ذلك إن كانوا صادقين

قبل أن يرمونني بالكذب
ويكيلون لي الشتائم هنا في
التعليقات… هذا هو التحدي فهل من يقبل؟

لا أظنهم يتجرأون وليتهم ينتدبون من
الكنيسة من يحاور
ولا يناور.