والله أني كنت أعجب من جرأة وحماقة هذا القمص على الله سبحانه وتعالى وعلى نبيه الكريم ودينه الحق الاسلام ، لكن بعد ما رأيت وسمعت من شذوذه وصفاقته وأنحطاطه لا أقول له الا
( كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ )
إلهي ....كفاني فخراً أن تكون لي رباً....وكفاني عزاً أن أكون لك عبداً....
فأنت كما أُريد فأجعلني كما تريد
باركَ الله فيكَ أخي القرصان على فضحهم
اللهم أفضحهم في الدنيا والاخرة
المفضلات