ثم لو رجعنا لقصة الصلب وتابعنا يسوع وهو حامل للصليب سنجد أن الصليب كعادته كبير جداً وثقيل وطوله قد يصل لثلاثة امتار .
يقول القس الدكتور منيس عبد النور فى كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس :

"ولما مضوا به أمسكوا رجلاً قيروانياً كان آتياً من الحقل، ووضعوا عليه الصليب ليحمله خلف يسوع. يعني لما حمل المسيح الصليب على كتفه كالعادة وسار به مسافة ، ضعُفت قواه الجسدية وتعذّر عليه المشي:huh:, فوجدوا في الطريق سمعان القيرواني ، والأرجح أنه كان من العبيد، لأنهم لا يكلّفون الأحرار بمثل هذا العمل الذي كان يُعتبر أعظم هوان:bangin:" .
.