عودة مع أنطونيوس من جديد :
ما زال مصراً ألا يجيب سؤالي :
وأنا مش هسيبه إلا لما يجاوب على سؤالي أولا :
وما زال مصراً على المماطلة :
وما زلت معه إلى آخر العمر :) :
ويبدو أنني فعلا أغضبته واستنزفت صبره .. فحمي كلامه واضطر للإجابة عن السؤال .
تابعوا القادم إن شاء الله ..
ويمكننا أن نقول إن الحوار سيبدأ من المداخلة القادمة .





رد مع اقتباس
المفضلات