بعد قرائتي لمشاركات هذه الفتاة أستطيع أن أفهم لماذا نهى بولس - وهو الكذوب - النساء عن الكلام في الكنائس
1كور 14 34 فلْتَصمُتْ نِساؤُكُم في الكنائسِ، فَلا يَجوزُ لَهُنَّ التَّكَلُّمُ. وعلَيهنَّ أنْ يَخضَعْنَ كما تَقولُ الشَّريعةُ.
أما أنا فلا أستطيع أن أفهم لم نهاهن عن الكلام في الكنائس فقط ولم يضرب على أفواههن بإطلاق !
أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
سورية ... آه يا سورية !
_______________________________
( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
في زماننا وغير زماننا ) - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387
المشاركة الأخيرة للنصرانية أثبتت أن لديها انفصام في الشخصية و أرى أن الصمت لها خير من الكلام فلن تستطيع أن تنفى كون القرآن معجزة في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم و معجزة في عصرنا هذا . فقط لأنها ترى أن القرآن لم يشر لنفسه كمعجزة !! فلقد تحدى الله الكفار و المشركين بالإتيان بمثله في البلاغة و الفصاحة فما استطاعوا و التحدي لا يزال قائماً فعلى هذه النصرانية التي تكتب لفظ الجلالة الله بهذا الشكل ( اللة ) أن تأتي بمثله و لن تفعل , فعجزها وعجز من هم أفصح منها و أبلغ دليل على أن القرآن معجزة . رضيت بذلك أم أبت
متابعة
فجر الحقيقة مشرقٌ ما ضرّه ** ألا يشاهد نوره العميانُ !
المفضلات