المشاركة الأخيرة للنصرانية أثبتت أن لديها انفصام في الشخصية
و أرى أن الصمت لها خير من الكلام
فلن تستطيع أن تنفى كون القرآن معجزة في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم و معجزة في عصرنا هذا . فقط لأنها ترى أن القرآن لم يشر لنفسه كمعجزة !!
فلقد تحدى الله الكفار و المشركين بالإتيان بمثله في البلاغة و الفصاحة فما استطاعوا و التحدي لا يزال قائماً فعلى هذه النصرانية التي تكتب
لفظ الجلالة الله بهذا الشكل ( اللة ) أن تأتي بمثله و لن تفعل , فعجزها وعجز من هم أفصح منها و أبلغ دليل على أن القرآن معجزة .
رضيت بذلك أم أبت
متابعة
المفضلات