سفر صموئيل الأول 5: 6
فثقلت يد الرب على الاشدوديين و اخربهم و ضربهم بالبواسير في اشدود و تخومها ، و كان بعدما نقلوه ان يد الرب كانت على المدينة باضطراب عظيم جدا و ضرب اهل المدينة من الصغير الى الكبير و نفرت لهم البواسير (5: 9) ، و الناس الذين لم يموتوا ضربوا بالبواسير فصعد صراخ المدينة الى السماء (5: 12)
سفر صموئيل الأول 11: 6
فحل روح الله على شاول … فكان بنو اسرائيل ثلاث مئة الف و رجال يهوذا ثلاثين الفا ، و كان في الغد ان شاول جعل الشعب ثلاث فرق و دخلوا في وسط المحلة عند سحر الصبح و ضربوا العمونيين حتى حمي النهار و الذين بقوا تشتتوا حتى لم يبق منهم اثنان معا (11:11)
سفر صموئيل الأول 15: 2
هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر ، فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا ، و ضرب شاول عماليق من حويلة حتى مجيئك الى شور التي مقابل مصر ، و امسك اجاج ملك عماليق حيا و حرم جميع الشعب بحد السيف
ولكن لطيبة قلب شاول ورحمة العبد .. فعفا شاول عن البعض
سفر صموئيل الأول 15: 9
و عفا شاول و الشعب عن اجاج و عن خيار الغنم و البقر و الثنيان و الخراف و عن كل الجيد و لم يرضوا ان يحرموها و كل الاملاك المحتقرة و المهزولة حرموها
ولكن رب البايبل متوحش ومتعجرف ولا رحمة ولا قلب له فغضب من شاول فقال :
سفر صموئيل الأول 15: 10
و كان كلام الرب الى صموئيل قائلا : ندمت على اني جعلت شاول ملكا لانه رجع من ورائي و لم يقم كلامي .
المفضلات