سفر صموئيل الثاني 3: 14
و ارسل داود رسلا الى ايشبوشث بن شاول يقول اعطني امراتي ميكال التي خطبتها لنفسي بمئة غلفة من الفلسطينيين ، فارسل ايشبوشث و اخذها من عند رجلها (زوجها) من فلطيئيل بن لايش ، و كان رجلها يسير معها و يبكي وراءها الى بحوريم فقال له ابنير اذهب ارجع فرجع
سفر صموئيل الثاني 4: 12
و امر داود الغلمان فقتلوهما و قطعوا ايديهما و ارجلهما و علقوهما على البركة في حبرون و اما راس ايشبوشث فاخذوه و دفنوه في قبر ابنير في حبرون
ألا كان يكفي القتل فقط ؟ لماذا التمثيل بالجثث ؟
إنه عصر الإجرام بأسم يسوع .
سفر صموئيل الثاني 6: 6
و لما انتهوا الى بيدر ناخون مد عزة يده الى تابوت الله و امسكه لان الثيران انشمصت ، فحمي غضب الرب على عزة و ضربه الله هناك لاجل غفله فمات هناك لدى تابوت الله
ظلم ... الرجل لم يقصد أن ضرر لأن الثيران انشمصت ، فهل لهذا يقتل ؟ وما هو هذا التابوت الوثني ؟
المفضلات